مِحرابِك هُو طَوقُ نَجاتِك....فَفِري من ضجيج الدُنيا وشهواتِها وفِتنَتِها وَقسوَتِها....وأَحتمي بِه...فَفيهِ أقيمي الصلاة حَق إقامَتِها فبِصلاحِ الصلاة تَصلُح سائِر الأعمال....وَفيهِ تَدَبري القُرءان...فَفي تَدبُرِهِ صَلاحٌ لِقَلبِك.....وَقُوة لِرُوحك تَجعلِك ثابتة راسخة في وجهِ الشهواتِ والفِتن...وفي وَجهِ الدُنيا.