من أروقة فيديوهات زلزال سوريا وتركيا،،
شعرتُ بأن علينا قراءة هذه الآيات التي يرسلها لنا الله،، كي نتعظ ونتواضع أمام قوة الله الجبار،،
فلا نتجبر على خلقه،،
وأذكر بيت الشعر التالي،، لأبي العلاء المعري:
"خفف الوطء،، ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد".
فنحن لا نعلم أين ستكون بقايا أجسادنا بعد مئات السنين،،
فقد تكون مجرد ثرى يمشي عليه الناس يوماً ما.
اللهم الطف بكل من يعاني إبتلاء.
جمعتكم طيبة.