عبد الناصر لم اكرهه في يوم من الايام وكنت مع اقراني من الشباب نحبه كثيرا وكان رمزا لوطن بزغ نجمه في عالم كتم الاستعمار فيه علي انفاس وطننا العربي
ولكن المشكله ان قيادة العالم وهي باختصار منظومة المخابرات العالميه لها راي آخر عند بزوغ نجم جديد تستدرجه لمحطة تستهويه لاشباع غروره وفي نفس الوقت يكون فيها نهايته وهو ماحدث عندما دبروا له حشود يهوديه علي الحدود السوريه ووقع في الفخ في يونيه عام 67 وضاعت سيناء وفلسطين كلها والجولان السوريه باختصار كان عبدالناصر زعيما مصريا وعربيا عظيما لم تنصفه احلامه