هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • لو لم أكن إنساناً، لوددت أن أكون
  • تغريد الكروان: حدث تاريخي
  • ذكرياتٌ لا تنام
  • بين الحلم والحقيقة
  • حين تُعلّمك الحياة درسها... فلا تخرج إلا أقوى
📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع حسين درمشاكي

  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة د محمد عبد الوهاب بدر
  5. نظرات مره في مرمره
⭐ 0 / 5

السلام عليكم و رحمة الله

سأحاول جاهدا ان اكتب هذا الموضوع بالشكل الذي لا يجعله موضوعا سياسيا 

و انما مجرد موضوع لتعليم اصول فن "تكبير الدماغ" :) ... لو صح التعبير ... :)

سمعنا عن حادث السفينة التركيه مرمره التي ابحرت ضمن اسطول البحريه لكسر حصار "الكلاب الاسرائيليين" علي اخواننا الفلسطينيين في غزه ...

القصه من وجهة نظرنا هي احدي حلقات "حرق الدم" المتكرره من المسلسل الاسرائيلي الشهير " عصر الاقزام "

دعونا من الكلام الفلسفي المعروف ... و اسمحوا لي ان اعرض عليكم ان تساعدوني في "علاجي" من الفجوات العميقه التي اصيبت بها رأسي و انا اتابع هذه المأساه "المرمريه" ... لو صح التعبير ايضا :)

الفجوه الاولي التي شرخت رأسي بمقدار 4 سنتيميتر .... هي ناتجه عن مشهد "المناورات" التي قامت بها سلطة غزه المقاله علي ساحل غزه متبوعة باستعراض بحري ترأسه رأس سلطة غزه بنفسه !!! استعدادا لاستقبال و تأمين اسطول الحريه
و السؤال : هل قيادة غزه تسيطر فعليا علي ساحل غزه .. و هل هي فعلا تشعر انها مستقله عن اسرائيل ... و هل هي تملك من البحريه ما يؤهلها لعمل تلك المناورات و تأمين "مركب صيد و ليس اسطول يريد الدخول الي غزه " ... ام هي مجرد "حركات ساذجه" امام اهل غزه المساكين ؟


زادت فجوة رأسي الي 20 سم عندما اقدمت اسرائيل بواسطة القوات الخاصه المحموله جوا بمهاجمة سفينة غير حربيه تحمل عزلا ... و قتلت منهم 19 شهيدا
لكن هذه الفجوه التأمت سريعا و عادت الي مقاسها السابق (4 سم ) لاني وجدت الهجوم الاسرائيلي منطقي ...!!!
نعم يا ساده .... فالاسرائيليون كلاب و قتله بالفطره .... اذا ما المانع ان يقتل القاتل مزيدا من الضحايا ؟
و ما المانع ان يُطلق "الجبناء" من القوات الخاصه (ارقي انواع القوات) النار علي عزل يدافعون عن انفسهم بسكاكين المطابخ
و ما المانع ان يبرر رئيس هيئة الاركان الاسرائيليه اشكنازي و لا قائد سلاح البحريه الاسرائيليه "امرام" و لا وزير الدفاع الاسرائيلي "باراك" و لا رئيس الوزراء "نتن ياهو" العمليه القذره بانها عمليه عسكريه "ضروريه" للدفاع عن النفس
الخلاصه اذا هي ان الاسرائليين قتله و جبناء و كلاب "مع الاعتذار للكلاب" و لهذه الاسباب فعلوا ما فعلوا ... و هذا لا اجد فيه شيئا غريبا يمكن التوقف عنده
هي مسلمات اسرائيليه معروفه

اتفقنا اذا ان فجوة رأسي التأمت عند حاجز 4 سم ... ثم زادت مجددا عند تصريح غريب جدا لقائد سلطة غزه المقاله : بان عهد الخلافه سيعود (يقصد تركيا)
طبعا هو تصريح عاطفي جدا .... و خطير جدا ... و غير مسؤول جدا .... و لا يفقه ذلك سوي المفكرون

احب ان اخبركم بان جرح رأسي الغائر وصل الي 20 سم .... حتي هذه اللحظه

طيب .... و انا احاول تضميد جراحي .... كنت اراقب رد الفعل التركي ....و بالمناسبه تركيا بلد اسلامي كبير و عريق و محبب لنا كعرب و مسلمين .... و ترأسه الآن حكومه "عاقله" و قويه و ذات توجهات اسلاميه معتدله ...

راقبت رد فعل تركيا و التي تحتفظ بعلاقات رسميه كامله مع اسرائيل و تتعاون معها عسكريا و رياضيا و استراتيجيا و كل انواع التعاون "التطبيعي" ...
رد فعل تركيا هو الاعنف ... من كل ردود الفعل العربيه و العالميه .... و هذا لان السفينه تركيه و الضحايا معظمهم اتراك ... (شئ مفهوم و منطقي)
و لكن السؤال .... لماذا لم تقطع تركيا علاقاتها مع اسرائيل ؟
هل من اجابه علي هذا السؤال ؟

طيب ... انا اعرف الاجابه لكني لن اكتبها و سأتركها لمخيلاتكم انتم القراء

استمعت الي محادثة رجب طيب اردوغان الي اوباما و هو يقول له مهددا : ان اسرائيل ستخسر صديقتها الوحيده في المنطقه !! ... يقصد تركيا ....
أي ان تركيا صديقة اسرائيل الوحيده في المنطقه ... و لا زالت ...
و سألت نفسي سؤالا : لماذا يا تري لم تقطع تركيا علاقاتها مع اسرائل رغم ان تركيا لم تتعرض لاحتلال اسرائيلي سابق و لا توجد بينهما حدود مشتركه ؟ و لا اتفاقيات امنيه سابقه
نفس السؤال :)

و اخيرا ... سمعت تصريحا صادرا من سوريا عن "مشعل" رئيس المكتب السياسي لسلطة غزه .... يقول فيه بانه مستعد ان يقيم علاقات طبيعيه و طيبه مع اسرائيل في حال ان تم قيام دولة فلسطين كاملة السياده بالتجاور مع اسرائيل .... !!!

اي ان الرجل - علي ما يبدو - قرر ان يعترف بتقلص فلسطين التاريخيه الي فلسطين التي ستسمح بها اسرائيل كدوله مستقله ..!!!

و السؤال الذي زاد من فجوة رأسي اتساعا ... اليس هذا ما نادي به الرئيس المصري العظيم الراحل انور السادات عندما قرر الدخول في مفاوضات "كامب ديفيد" لاستعادة ما تبقي من سيناء التي عادت حره ابيه ... مصريه عربيه مسلمه

لماذا اذن اتهموه وقتها بالخيانه و العماله و ما الي ذلك ...

طيب سؤال آخر (علي الماشي) اين صواريخ غزه علي الجانب الاسرائيلي الآن ..... و اين عمليات حزب الله في الجنوب اللبناني الذي ما زال بعضه محتلا ... !!؟ !!

اتعرفون يا ساده ... اننا كمواطنين مساكين .... مشاعرنا و عواطفنا مغرر بها للاسف ....
و السياسه تستخدم لامتصاص غضبنا و ثورتنا و عواطفنا ...

فلعبة السياسه قذره .... و تحكمها مصالح اكبر و اعلي و اضخم من تصورنا جميعا ..... فلا تركيا قطعت علاقاتها مع اسرائيل !!!!..... و لا كان قادة غزه كانوا علي الحد الادني من المسؤوليه فعلا و تصريحا ..... و لا كانت الجامعة العربيه ذلك الكيان الرادع الذي يهز شعره من رأس نتن ياهو الاصلع ..... و لا يوجد علاج حتي الآن لفجوات رأسي التي لا زالت تنزف ..... بشده

تحياتي العطره

أحدث الموثقات تأليفا
مدونة رهام معلا

الكاتب: رهام يوسف معلا

رقم التوثيق: 29506

عدد المشاهدات: 2

تاريخ التأليف: 8-11-2025


مدونة كريمان سالم

الكاتب: كريمان محمد عبد السلام عفيفي

رقم التوثيق: 29505

عدد المشاهدات: 2

تاريخ التأليف: 8-11-2025


مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 29504

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة دعاء الشاهد

الكاتب: دعاء محمد علي الشاهد

رقم التوثيق: 29503

عدد المشاهدات: 13

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة كريمان سالم

الكاتب: كريمان محمد عبد السلام عفيفي

رقم التوثيق: 29499

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة خالد عويس

الكاتب: خالد عبد العظيم أحمد علي (عويس)

رقم التوثيق: 29498

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة حنان صلاح الدين

الكاتب: حنان صلاح الدين محمد أبو العنين

رقم التوثيق: 29497

عدد المشاهدات: 15

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة نهلة احمد حسن

الكاتب: نهلة أحمد حسن

رقم التوثيق: 29492

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة سمير حماد

الكاتب: د. سمير عبد الله حماد

رقم التوثيق: 29490

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 7-11-2025


مدونة منى أحمد

الكاتب: منى أحمد محمد إبراهيم

رقم التوثيق: 29489

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 7-11-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة غازي جابر
3↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
4↓الكاتبمدونة آمال صالح
5↑2الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑7الكاتبمدونة حسين درمشاكي
7↓-2الكاتبمدونة محمد شحاتة
8↓-2الكاتبمدونة خالد العامري
9↑1الكاتبمدونة هند حمدي
10↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑27الكاتبمدونة سلوى محمود212
2↑14الكاتبمدونة أميرة رفعت130
3↑14الكاتبمدونة إيناس عراقي181
4↑11الكاتبمدونة ايمان صلاح72
5↑10الكاتبمدونة نجلاء البحيري25
6↑10الكاتبمدونة عبير مصطفى29
7↑10الكاتبمدونة هاميس جمال164
8↑8الكاتبمدونة خالد الخطيب63
9↑7الكاتبمدونة حسين درمشاكي6
10↑7الكاتبمدونة نهلة احمد حسن102
11↑7الكاتبمدونة امل محمود233
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1118
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب711
4الكاتبمدونة ياسر سلمي680
5الكاتبمدونة اشرف الكرم606
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري514
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني437
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين432
10الكاتبمدونة شادي الربابعة412

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب363470
2الكاتبمدونة نهلة حمودة218016
3الكاتبمدونة ياسر سلمي200258
4الكاتبمدونة زينب حمدي178687
5الكاتبمدونة اشرف الكرم144880
6الكاتبمدونة مني امين120446
7الكاتبمدونة سمير حماد 117309
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي108378
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين108196
10الكاتبمدونة آيه الغمري103335

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
2الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
3الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
4الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
5الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
6الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
7الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
8الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
9الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02
10الكاتبمدونة فاطمة حجازي2025-11-02

المتواجدون حالياً

489 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع