الإشكالية التي غرقنا فيها،،،
-إلا قليلا- هي احتكار الصواب.
كلنا " الا قليلا" هذا الرجل الذي يتحاور محتكرا الصواب
و بالتالي يقع في إتهام الآخر بأنه "مؤكد" على باطل.
و يتطور الأمر بمن يدعي امتلاك الصواب إلى الضيق بالآخر لانه يراه على "باطل"،،،
فيرفضه و يرفض حتى تواجده.
دون أي مواءمات أو أي سلوك سياسي.
ليتنا نكثر من قول (و لا احتكر الصواب) بعد طرح أي رأي حتى لو كان صواب.
* * *
و لا أحتكر فيما طرحت الصواب .