.
لما بنقابل شخص معين مواقفه معانا ڪانت مواقف إيجابية ، بالتالي نحڪم عليه حُڪم إيجابي زي :
دة شخص جدع وشهم ، أو ڪريم ، أو .. أو ...
لڪن في حقيقة الأمر هو بشر ، وارد جدا بعد فترة يتصرف تصرفات مختلفة ، وبالتالي حڪمك عليه هيختلف وهيتحول لـ حُڪم سلبي ..
💬 الحُڪم الإيجابي على المواقف والأشخاص
هو تمهيد لحڪم سلبي ...
أمال إيه الصح ⁉️
الصح : اننا نبطل أحڪااام ❌❌
أيوووة نبطل نصدر أحڪام على الأشخاص ..
أفڪارنا تجاه الأشخاص والمواقف لازم تڪون أفڪار متوازنة « لا إيجابية ، ولا سلبيـة »
لما يحصل موقف إيجابي من شخص هقول :
الشخص دة عمل كذا و كذا ... وانا شعوري تجاهه شعور إيجابي ... هنا أنا حكمت على شعوري مش على الشخص نفسه ... لأن الله اعلم بعد كدة هيحصل ايه !! وهل المواقف هتثبت الفڪرة أو لا ..
والعڪس أيضا ....
لما يحصل موقف سلبي من شخص هاقول :
الشخص دة عمل ڪذا وڪذا ..وأشوف تفسير الموقف الأول لأن المواقف السلبية لها ألف تفسير ، وفيه أمور غيبية وغامضة لازم نؤمن أن الله وحده الأعلم بتفسيرها ..
وأتجنب أخطاء التفڪير « شرحتها من قبل »
⬅️ثم أبدأ أوصف شعوري ..
⬅️و بردو مش هنحڪم على الشخص ...
لڪن وقتها ليا حرية التعامل معاه أو لا ...
الفڪرة المتوازنة : إن دة بشر يصدر منه الصواب والخطأ ، عنده عيوب و مميزات ..
من خلال المواقف المتڪررة لفترة من الزمن ، أقدر أحدد إذا ڪان الشخص دة مناسب ليا أتعامل معاه أو لا ....
لو تخلصنا من فڪرة إصدار الأحڪام هنرتاااح 😅
و هنريح اللي حوالينا .. وهيڪون وقاية لينا من الاضطرابات والأمراض النفسية ، وحماية لينا من الصدمات ...