تَركتُ الخَواتِمَ وَحيدَةً في مُخمَلِها الأحمر
و ذَهَبتُ لألقاكَ ، بأصابعي عاريةً
فَتَنعَمُ بكامِلها بدفءِ شوقِكَ
وهي تُعانِقُ يَدَيك ..
وأساوري و أقراطي
وعَشرُ نَجماتٍ منذُ افترقنا
تُقَبّلُ عنُقي ..
تَركتُها ..
نَعَم تَركتُها .. حتى لا تَغار ..
أو ... حتى لا أغارُ أنا !!!!