وفى ظلِ الحرب القائمةِ يَظَلُ الحبُ مُشتَعلِاً..وفى ظلِ هذا اليأس المزروع والموت المحتوم والضياع اللانهائى كُنتِ كضوء القمر الذى يُرشِدُنى فى ظلامِ الليل...فيحنما يكونُ القمر سآتى لإيجادِك...وإن لم تعرفى بعد مامدى حُبى ورغبتى بكِ..يكفينى بأن أقولَ لكِ أنكِ مَوطنى الذى عُدتُ إليهِ بعد تهجيرى وغُربَتى بعيداً عنهُ لسنوات ولم أعرف غيره ولن أعترف بغيرهُ أبداً.