ومن بعد ماخاب ظني في جميع..
المحاولات.
مع تلك التي ما قدرت لي حتى ..
الأمنيات.
أكان سوء طالع هو الذي كان يفضي..
لتلك الممانعات.
ولم يترك لي مجالآ قد أجده مناسبآ..
لكل المساحات .
ولما قد يكون الصد هكذا حتى في..
تعقب الأحتمالات.
وما الحل إن كنت لا أستطيع التخلي..
عن شغفي بجميلة الجميلات.
تلك التي غوتني من نظرة لتتوالى من..
بعدها الحسرات.
فلربما ما كانت لتعني بأن تأخذني معها..
في العشق لتلك المسافات.
وأن الذي قد كان بيني وبينها مجرد توافق..
بالأعتقادات.
فهي قد كانت تهوى الكتابة وأنا أعشق الشعر..
ولربما كان توافقآ بتلك المجالات.
لأكتب عنها كثيرآ لأنها لم تفارق مخيلتي في..
أغلب الحالات.
وكانت قد تقرأ لي ولكن مافائدة الكتابة إن..
تناثرت عن فهمها الكلمات.
ولم تجد لديها ذلك الصدى وماهزتها أيضآ تلك..
العبارات.
فما الحل إذآ أكنت سألجئ للمشعوذين وقارئي..
الطالع والعرافات.
لأعرف مجرد معرفة ما الذي كان يبعدها عن..
توافق العلاقات.
وما الذي كان سيجذبها الى ذلك العشق الذي..
مانال منها كأي أمرأة شغف العاشقات.
أم أن هنالك ظروف لا أعرفها وهي التي قد..
أسهمت بتلك الأنكسارات.
تلك التي أعانيها وهي قد لا تعرف بها أو قد..
تعرف لكنها لاتؤمن هكذا بالمفاجأت.
سواءآ أكانت سعيدة أم حزينة لأن حياتها قد..
تختلف عني بتلك المعطيات.
لأنها أخبرتني في يوم وأنا أحدثها قائلة أنت..
لاتعرف شيئآ عني لتحكم على تلك المجريات.
لكن الذي أعرفه بأن الحب إن دخل القلوب فأنه..
سيكون دافعآ لكل المتغيرات.
أو قد تكون هي التي ما أبهرتها تلك العلاقة وما ..
رغبت بها فقررت أن لا تكون لي من الحبيبات..!!