أبعد كل هذا الحب ومازلت أرى بإنك..
لم تحبيني.
ولاشعرت بإنك في يوم لربما كنت قد..
تأمنيني.
وكيف لي أن أكون كمثلك حتى أتخلى..
عن يقيني.
ليكون هذا الحب مسألة عادية عندي..
ولايحتل هو هكذا ويتيني.
ولا أتسابق هكذا لرؤيتك وإنت التي في..
كل مرة قد تصديني.
ولم تجربي ما نوع الأشتياق الذي قد كان..
يعتريني.
حين لاتفكرين ولو لمرة بأن تتصلي بي حتى..
وتكلميني.
مع أنني قد كنت أعتبرك تلك الأرض والميناء..
الذي قد كان سينقذ سنيني.
وليحتويني . . .
ويرضيني . . .
فما من شيء قد أقبل أن يكون معي ولا أمرأة..
غيرك كانت ستغريني.
وإن كان التعلق بك قد بات كالعقدة النفسية التي..
لربما بها ستنتقديني.
لكن الصدق أقوله لك إنت ياسيدتي نقطة الضعف..
في كل حنيني.
وسأبقى كذلك وإن لم تحسي بكل هذا الوجد المفرط.. وتنصفيني.
فالحب قد بات به قدري ياحبيبتي منذ أن رأتك في..
أول مرة عيني.
وإن كنت مغلوبآ بهذا الحب فذلك أختياري لأمرأة..
كانت بكل الأحوال ستغنيني وتكفيني..!!