لقد كنت ِ خارقة الجمال
عندي.
وأنا رجل ٌ ما كان ينقصه
التحدي.
لو هذا الوجه الذي كانت
كل ميوله ُ ضدي.
حتى وصلت الى ذلك الكم
من تنامي سهدي.
وأنا الذي ما أمنت ُ بعشق ٍ
ليوم ٍ لم يراعي ودي.
لكنها الظروف التي قد كانت
تحد من مدى حدي.
فلا تجاهري بالرفض في كل
مرة ٍ من جديد.
وإن كان يقلقك ِ أي شيء
فقولي لأن لدي المزيد.
فالعشق ما كان له ُ مدى
ولا سقفاً نهائياً بالتحديد.
وتمهلي وفكري بما قد ينصف
مالذي كنت ُ أريد.
ولا يركبك ِ هذا العند من بعد
أن تصافينا ولنستعيد.
كل تلك اللحظات التي كنت ِ
تقولي بأنك ِ سعيدة فأنا أيضاً
صدقيني كنت ُ بك ِ سعيد.