حين نرى أي خبر يبدأ تساؤلان
هل يوجد تدخل للذكاء الصناعي في الصورة؟
هل قال فلان هذا حقا أم أن الكلام مجتزأ؟
حالة انعدام الثقة في أي شيء يقال وينتشر لطالما عرفناها منذ الصغر بأنها حالة مخابراتية يعمل عليها الأعداء لهزيمة المجتمع المدني، فإن هُزِم صارت هزيمة الجيوش أهون الخطوات
وعلى هذا يكون السؤال الأهم هو: من المسؤول عن إغراق مجتمعنا في الكذب والشك؟