معركة الوعي، مسئولية كل حيّ.
أعتقد بأنه لا عذر لواعٍ إن لم يقُم بمسئوليته تجاه مجتمعه ومن هم حوله،
لرفع فهم ووعي الجميع.
إلا أن ذلك يتوقف على مدى حدوث ضرر نفسي أو جسدي لمن يسقي الآخرين وعيًا.
وطالما عند الإنسان جهد وإمكانية عطاء، فليصُب ذلك بقوة في طريق الوعي الذي بدونه،
سيكون هذا الواعي أول المتضررين من ضعف وعي مجتمعه.