سمعت صوته وهو يقرأ القراَن الكريم اماما للناس
...ورأيت صورته وهو يضع سماعة الاطباء علي كتفيه كما كنا نفعل
....ولم اره ولم اسمع عنه من قبل رغم انه من قبيلتي الطبية ومن قريتي
...لكنني احسست بالحزن علي فراقه لكنه التوقيت المدون في اللوح المحفوظ ونزلت به الملائكة في حقائبهم التي بها اقدار الناس في رمضان الماضي في ليلة القدر ومرضه الذي لم يعرفه والنادر
....وشاء الله ان يكون ضيفا عند الكريم وليكن ضمن قافلة شباب اهل الجنة
...لا نزكيه علي الله ونأمل من مولانا ان تتنزل السكينة علي اسرته
....رحم الله الدكتور اسلام الحداد