عَلِمَتْ نَفْسٌۭ مَّا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ
فيها درس نفسي عميق جداً و هو ان المماطلة، والاختيارات المؤجلة مش بتختفي، و لكنها بتتراكم
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلْإِنسَـٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلْكَرِيمِ ؟
إيه اللي خلاك تنسى الأصل؟
هل هو إحساسك بالأمان؟ ولا الاعتياد؟ ولا الكبرياء؟
سورة الانفطار بتعريك من كل الأوهام
إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنفَطَرَتْ – وَإِذَا ٱلْكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتْ – وَإِذَا ٱلْبِحَارُ فُجِّرَتْ – وَإِذَا ٱلْقُبُورُ بُعْثِرَتْ
كل حاجة متغطية اتكشفت
زيها كده كل مشاعر المدفونة، كل نوايا، كل خوف هييجي يوم و تظهر
سورة الانفطار بتعلمك ان الوعي الحقيقي مش إنك تعرف ربنا بس، الوعي إنك تبطل تهرب من نفسك، وتواجهها بحب ومسؤولية