يُروى أنَّ للحُبِّ حكايةً،
فراشاتٍ نَمَتْ على جناحِ يمامةٍ،
وجمالٍ نَبَتَ بينَ ثَغْرٍ و شامة،
جَبين لوجينهِ وَقارٌ تُرفعُ له الهامة،
دلال ومَيْلٍ فاستقامةٍ، ففارس فقدَ اتزانه،
هَمْسٌ رقيقٌ وسِرٌّ يختفي بينَ ضِلْعٍ أعوجَ وضِلْعٍ له القوامة.
تَفِرُّ بينَ أفواهِ الحَيِّ حكايا،
يُرفعُ حاجبٌ، وتُلْوَى شِفاهٌ، وتُعَضُّ أصابعُ
الحسدِ أو الندامة.
تَبًّا لأدوارٍ ثانويةٍ تَرْمي قلوبَ البطولةِ بالحجارةِ،
فيشدُّ المحبونَ عليهم أبوابَ الهرب، يُؤْثِرونَ السلامةَ،
ففي النهايةِ،
لا يَظْفَرُ جبانٌ بحُبٍّ، ولا تَنْعَمُ هاربةٌ بِدانة.

آيه كامل محمد كامل أبو زهرة
محمد عبد الرحمن محمد شحاتة
آية عطية عبد الفتاح الغمري
آمال محمد صالح احمد
ايمان سعد عبد الحليم بسيوني
منى أحمد محمد إبراهيم
أيمن موسي أحمد موسي
د. زينب عبد السلام محمد أبو الفضل
هند حمدي عبد الكريم السيد
د. نهله عبد الحكم احمد عبد الباقي
د. عبد الوهاب المتولي بدر
د. محمد عبد الوهاب المتولي بدر
ياسر محمود سلمي
زينب حمدي
د. شيماء أحمد عمارة
د. نهى فؤاد محمد رشاد
فيروز أكرم القطلبي 



































