- يراعي السرية و الخصوصية في نشر معلومات عن الضحية و اسرتها لتجنب التأثير السلبي من مناقشات مجتمعيه او تكوين وصمة او خدش حياء.
- يراعي البعد عن تفاصيل الجريمة لتجنب سيولة معرفة أدوات و أخطاء و احتياطات الجريمة مما قد يؤدي لتطورها في جرائم المستقبل.
- يراعي التعامل النفسي و الاجتماعي الصحي مع الضحية و الاهل و البعد عن نبذهم او العكس بتصويرهم كأبطال لتجنب العواقب النفس الاجتماعية لتبني الجريمة و ادعاءها و الابتزاز المادي او العاطفي.
- يراعي تصدير و نشر نتائج الأحكام القضائية لتأثير الردع الواجب.
- التوعية للأهل و الأطفال و كل من يتعامل مع الأطفال من معلمين او مدربين بكيفية التعرف على ملامح التحرش بالأطفال و التوعية بكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف و منعها و الابلاغ عنها و التعامل النفسي و مراحل الشكوى الإدارية و القضائية.
- توعية الاهل لكيفية متابعة اطفالهم في نشاطاتهم دون إثارة الذعر لتجنب القلق و قلة الثقة بالنفس للاطفال التي قد تنتقل من ذعر الاهالي.
- تكوين جمعيات أهلية لمساندة و توعية الأسر و خاصة الأمهات او العائلات بدون ابوين.