دندنات
إن الرومانسية والمرح يخلقان حياة هانئة حقا، لأننا، وفي زمان كهذا، فإن رومانسيتنا تحسن من جودة حياتنا وتنقذنا من التعفن في مادية هذا العصر وحروبه البشعة،
والأوقات المرحة مع من نحب تهبنا سعادة خالصة وشعورا بالرضا عن النفس والاستغناء.
هذا الشخص العاطفي المرح يأتي كفيلم رومانسي مفعم بالحياة والبهجة في مهرجان الدنيا العبثي المليء بالأكشن والقتل والدم.
لذا، كونوا حريصين على مصاحبة شخص رومانسي مرح،
فهو صديق طيب يتقبل، وزميل مريح يصبر، وأخ قادر على التجاوز يضحكك في غمرة أحزانك،
وأخيرا هو شريك يهبك أندر ما في هذا العالم، لحظات هناء خالصة...وحقيقية.