تباعدنا يا أخى
وصار بيننا السلام و السؤال عن الحال
انشقت الطرقات و تبدلت الاهتمامات
وكلٌ مشغول ب كَبده وسَعيه
مالٌ وبنون و دنيا بالحال تدور
ف هل يا ترى لغة المصالح بيننا ... ؟
أم تلاشت أجواء الطفولة وذهبت أدراج الرياح ... ؟
فضلت يا أخى بعضٌ على البعض
وليس هناك أحَنُ من بعضِنا بعضُ
أكتب إليك آخر رسالاتى
فإن لم تعد.........
فما لبعضنا بعض غير السلام
والسؤال عن كيف الحال
ف .....
نظرةٌ لقلبك تُغير مَقدور وتُصلح علاقة مزقها الغُرور .