رغم إن لا صحتي ولا نفسيتي تسمح بس
ضميري له السطوة
رأي في مسألة الضرب عموما
الاعتداء البدني من إنسان على أخر، أو حتى على حيوان،مؤشر صريح وواضح إن المعتدي عنده خلل لازم يتعالج
الكارثة تكمن في حاجتين لازم نفهمهم كويس في مجتمعنا المصري تحديدا.
يا بشر
معظم الحالات اللي بتيجي لنا
مشوهة نفسيا
أو مقبلة على الانتحار -وحطوا تحتها١٠٠خط-
أو مجرمين تم اثبات مرضهم النفسي بيكونوا اتعرضوا للعنف الأسري سنين طويلة
الموضوع أكبر من رجل بيضرب زوجته.ده قبلها نفس الرجل ده بيضرب اخواته البنات وابوه بيضرب أمه
وهو شخصيا بيتعجن من أبوه وسلسلة اعتداءات مستمرة، والحجة أصلي بربي
التربية بريئة منكم
الحاجة التانية واللي متقلش أهمية
فيه حاجة اسمها ((اعادة انتاج السلوك ))ودي معناها إن العنف اللي الأهل أو الافراد الأكثر قوة او دورهم الاجتماعي بيمنحهم سلطة
بيعنفوه للأفراد الأضعف
بيرجع يظهر على الضعفاء في شكل سلوك عدواني لما يكبروا أو يكتسبوا قوة
والحاجتين دول مدخل كافي جدا لتفشي الجريمة
والحوادث اللي لما بتشوفوها بتقولوا دي دخيلة على مجتمعنا
دخيلة دي سوري يعني حجة واهية
لابد من تغيير نمط التربية.
ووجود رادع فعلي اصل احنا عندنا قوانين كتير قوي والأدراج اشتكت.
كريمان محمد عبد السلام عفيفي
محمد عبد المنعم ابراهيم محمد
د. عبد الوهاب المتولي بدر
مني مفرح عبد السلام دبوس
د. راقية جلال محمد الدويك
نجلاء لطفي محمد السيد
شعبان عبد الوهاب كيلاني عبد الوهاب
د.خليل السيد خليل محمد
هند حمدي عبد الكريم السيد
يوستينا الفي قلادة برسوم
د. نهله عبد الحكم احمد عبد الباقي 
حنان صلاح الدين محمد أبو العنين 
زينب حمدي 
د. محمد عبد الوهاب المتولي بدر 
ياسر محمود سلمي 
د. شيماء أحمد عمارة 
د. نهى فؤاد محمد رشاد 
م. اشرف عبد الصبور الكرم 
1
-1
