و نفس القصة متعادة
و تاني نبدأ م الأول
دنيا فانية و كدابة
سايبها مهما فيها تِطُول
يا ابن أدم صدقني
مش مستاهلة تبات ظالم
م قولنا مش بتدوم
مهما طال ظلام الليل
ربك قادر و لو بعيد اليوم
أصل ربك من اسمه الحق
بس إمته ...تفهم الخلق ؟؟؟
دنيا ضحكتها كدابة
تفتح أحضانها ليك
تجري عليها..... بتخاصمك
و تعاند و تجرح فيك
اوعاك ف يوم تصدقها
و لا تضحك ببسمة عليك
أيامك كده عشها
ولا تظلم ولا تجرح
سيب ذكرى حلوة ليك
سيب خطوة اللي بعدك يكملها
يترحم لو شاف في حلمه عنيك