ماتت ضمائر البعض،،
علينا أن نعلم بأن سرقة المال العام -ومنها سرقة الكهرباء- ليست سرقة حكومة،، وليس استرداد أموال كما يدعي مَن حكموا بأنفسهم لأنفسهم بأن يستردوه،،
بل إنها سرقة ل١٠٠ مليون مصري،، يشتركون بحقهم في هذا المال العام المسروق،،
إن سارق المال العام، يعتقد أنه بحكمه باستحلال سرقته، بأنه على صواب،،
لكن الحقيقة، هي أنه نصَّب من نفسه خصمًا وحكمًا،،
وأصدر حكمَه بنفسه لنفسه، دون قاضي ودون محاكمة.
أسوأ ما يمكن أن نُفاجأ به،، هو أن نجد في صحيفتنا يوم القيامة أعمالا كنا نعتبرها هينة،، لكنها كبائر،
نتحسّر على فعلها يوم الحساب.
محمد عبد الرحمن محمد شحاتة
آية عطية عبد الفتاح الغمري
آمال محمد صالح احمد
ايمان سعد عبد الحليم بسيوني
منى أحمد محمد إبراهيم
أيمن موسي أحمد موسي
د. زينب عبد السلام محمد أبو الفضل
هند حمدي عبد الكريم السيد
نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري
د. نهله عبد الحكم احمد عبد الباقي
د. عبد الوهاب المتولي بدر
د. محمد عبد الوهاب المتولي بدر
ياسر محمود سلمي
زينب حمدي
حنان صلاح الدين محمد أبو العنين
د. شيماء أحمد عمارة
د. نهى فؤاد محمد رشاد
فيروز أكرم القطلبي 



































