قالوا:
إلحق سيزيد،، اشتِروا.
إنطلق الطيبون كالعادة ليكنزوه على أعلى سعر معلن،، والمستفيد هو البائع.
كانوا ينتظرون إرتفاعه،، لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي سفنهم،،
١. تحويل ١٠.٣ مليار دولار ودائع سعودية إلى استثمارات.
٢. استلام مصر الدفعة الثالثة من الصندوق ٨٢٠ مليون دولار، وهذه شهادة استقرار للاقتصاد المصري.
كدا مفيش إرتفاع ولا حاجة،،
واللي اشترى، ليته لأملاكه ما شرى.
#متسمعوش_كلام_حد