إحقاقا للحق،،
د. زاهي حواس،، قال: إن ما قاله القرآن الكريم هو التاريخ الحقيقي،،
لكن هذا التاريخ غير موجود في الكتابات الهيلوغروفية.
يعني هو لم ينفِ،، لكنه يُقرّ قاعدة بأن الحقيقة لم يدونها القدماء المصريين،
وبرر ذلك بأن الفراعنة الملوك لا يريدون أن يدونوا إلا انتصاراتهم التي ترقّيهم إلى أن يكونوا آلهة،،
وأن ما قاله ينطبق عن ٣٠% من الآثار المصرية القديمة، ويتبقى ٧٠% لم تكتشف بعد، وقد نجد فيها شيئا.
========
وأعتقد -بالطبع- أن الأنبياء جاؤوا لتأليه الله وليس لتأليه الفرعون،، لذا فليس من المنطقي أن يدون الفرعون عن الأنبياء شيئا .