موت الإبن،،
ألمٌ لا تتحمله القدرة البشرية،،
فهو يأتي وفق الأقدار الربانية.
وأقدار الرب لها حكمة عُليا خفيّة،،
لا نعلمها، حتى لو لمسنا فيها رحمةً جزئية.
وليس لنا إلا الرضا والصبر في مكابدة الإبتلاء،،
* * *
رحمة الله عليك يا ولدي في يوم مولدك
عمرو الكرم
١٣ سبتمبر