تمهيد واجب
فاجئني احد الاصدقاء الاحباب هو صديقي نصر القفاص بتعليقه على اخر حكايتين كتبتهما في الاول(حكايه دهان اقدامي باللاكيه) بعدما كتبت انتهت علق بكلمتين هما انتهت ازاي فرددت بما معناه ان هذا الموقف انتهى والي موقف اخر فسكت وفي الحكايه الثانيه(حكايه زميلي نبيل الذي اعدم) فكتب التعليق بما معناه خلصت ازاي انت اكيد اختصرت في الحكايه وفعلا كان من الذكاء الصحفي الذي يملكه والحدس الخبيث الذي يملكه أيضا انني اختصرت أيضا وكان ذلك صحيحا فرددت على سيادته بانني فعلا اختصرت تفاصيل في الحكايه وكذا حواشي لها من وجهه نظري انها لا تؤثر على الموضوع الأصلي فرد على تعليقي على تعليقه بأن قال بأنه يجب ذكر كل هذه التفاصيل وهذه الحواشي للموضوع لأنها تضع القارئ في زمن الموقف وتصف الزمن الذي حدث فيه وكان من احد أسبابي هو عدم التطويل على الأصدقاء لعدم الملل ولكني عندما فكرت في كلامه أراني سأنفذ كلامه بالحرف صاغرا بمنتهى الرضا واكتب تفاصيل كثيره وحواشي للموضوع ربما تفيدكم ولكن بشرط وحيد هو عدم استعجالي ومع تمنياتي بعدم الملل فأنا من النوع الرغاي.... ????
وانتهز هذه الفرصه لاتقدم له بخالص الشكر والامتنان والتقدير لهذه النصيحه
ملحوظه:... (حاشيه)
سيكلفني هذا الشكر عزومه كباب وكفته لسيادته والسيده حرمه من عند محمد رفاعي
هاهاهاهاهاهاهاي ????
# قد يتعجب الأصدقاء الاحباب من غرابه عنوان هذه الحكايه فأنا كنت الصيد وانا الفاشل ولن تعلموا معنى ذلك الا في آخر سطرين في هذه الحكايه.
# استحملوا بقى الرغي بتاعي واللي هايقوم من مكانه فهو حر فيما سيجري له
هاهاهاهاهاهاهاهاي ????????
# زمن هذه الحكايه صيف عام ١٩٦٩ والمكان تقاطع شارع قصر النيل مع شارع شريف....
(انتهى التمهيد)