الحقيقة المرفوضة هي أن تكون أنت على حق ولكن الوقت غير مناسب لمطالبتك بحقك واذا تبجحت في قول الحقيقة فلقد جعلتها تفقد مصداقيتها
فأحيانا نقضي نصف حياتنا نبحث عن الحقيقة وثم نقضي النصف الاخر نحاول أن ننساها وهكذا الحق احيانا نأخذ حقنا ونشعر بأننا على باطل فالمهم ان تكون انسان قبل أن تكون صاحب حق وان تملك قلباً رحيماً قبل أن تملك الحقيقة ...
فهناك بالحياة حق فقد شرعيته وحقيقة مؤلمة . يجب أن لا تكتشفها............