حينَ تَقِفُ أماميْ
أرقص مَرَّةً وَاحِدَةً،
أتسرَّبُ… رَشِيقًا
أحيَانًا أهتِف
بِكَلِمةً تَنبَجِسُ
في قاعي
أحيَانًا أنَا ابتَسم
نَوعٌ مِنَ الابتسَامَاتِ
تُحلّقُ أمَامَ نَاظِري،
فَقطْ أنّهَا تُسحرُني.
نَوعٌ مِنَ الرَّعَشَاتِ
يَدفَعُني إلى الأمَامِ.
إلى أينَ ؟
في سِرِّ العِشق مَرّةً أخرَى.
أطفُو مِنْ هُنَا وَهُناكَ
مُتنفِّسًا الأمَلَ
أنَا الآنَ في القمَّةِ
وَحَنينٌ دَاخِلي
لن تكون لأحلامي حالِم
لَكِن بَين أحرُف
قصيدتي هذه
أنتَظُركَ بِلا تَعَ