هل تتذكّرُ القصائد
التي تقافزتْ
من عينٍ إلى عين؟
و اللسانَ الذي بلغَ كلَّ المواضعِ،
متلفِّظًا بكلّ الأجزاء؟
كلُّ شيء قُدَّ على هيئة رغبة.
أصبحت علاقتنا أكثر طغيانًا
لم يستطع النّقّادُ أن يفهموها
تقولُ الذّاكرةُ
إنّ الموسيقى أبدًا
ما سبقت الكلمات التي قُلناها.
حكايتنا تتدفّقُ في أكثرَ
من اتّجاه