أنت تلك البسمة التى تعتلي طرفي المُحايا على حين غفلة مني، أنت سهوي بين جمعي الغفير؛ تخطف خاطري وتَصفُّ روحي، أنت ضحكة العين وجمال سِنِّى.
أيها البحر الهادئ كيف تُغرقني ومازلت في مهد السباحة أهزي...... أنا نارك يُشع سطحك همسي؛ يغمر ظلماتي ويُهذِّب شغفي.....
سبحان من وحَّد الأضاد وألان فيهم العيش.