❤️خليليات❤️
قال ابن تيمية في كتاب العبودية/ ص 99:
قال من قال من السلف:
1_ من عبد الله بالحب وحده فهو زِنديق
2_ ومن عبده بالرجاء وحده فهو مُرجِئ
3 _ ومن عبده بالخوف وحده فهو حَروريّ[أي خارجي]
4_ ومن عبده بالحبّ والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن موحد.
🕹️هذه العبارات لو وضعتها على بساط البحث ومشرحة التحليل لوجدتها مبالغ فيها جدا ……
✍️فالذى يحب الله لا زندقة عنده
✍️والذى يعبد الله بالرجاء فقط عنده أساس الايمان ولكن عنده ..ملحق فى مادة الخوف
✍️والذى يعبد الله بالخوف فقط عنده ملحق فى مادة حسن الظن بالله
✍️والذى يعبد الله بالخوف والرجاء والحب ناجح فى كافة المواد
✍️ودليلى على عدم صحة كلام ابن تيمية
بدليل قوله تعالى: : {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ}
✍️فقد وضع الله الظالم لنفسه ( اللى جايب ملاحق حتى ) من ضمن قوله ( اصطفينا من عبادنا)
فكل من دخل الصف من المصطفين ولكنهم درجات
… ولكل درجات مما عملوا
💐صباحكم حسن ظن بربكم 💐