لو جينا نبص لمشهد جعفر العمدة بين ضعف أخوه الكبير قدام مراته وممكن إنه يعمل أي حاجه غلط بس علشان يراضيها وإنه وصل إنه يلغي عقله وبصيرته ومد ايده على مرات أخوه
ومرات الأخ الظالمة المفترية ال ممكن تولع بين الاخوات وتكره أهل الأسرة الواحدة في بعض بس علشان أهوائها وميولها وأد إيه الغيره والحقد والغل بيأثر بالسلب على هدوء وسلامة الأهل
وفي نفس الوقت .....
الأخ الصغير ال قايم بدور الأب وشايل كل المسؤوليات والأعباء على ضهره ورغم الوجع ال بيتعرضله بسبب أخوه إلا إن لحظة الضعف ال وصلته يمد أيده على أخوه ويضربه وكأنه اتكسى بتوب الندم والحسرة واللوم
وكأن وجع الدنيا كلها سكن قلبه
ياجماعه اتقوا الله في الاخوات
سيبوا
الأخ يكون سند أخوه
سيبوا
الأخ يود أخته ويراعيها
سيبوا
أهل البيت يحبوا بعض
اعرفوا إن الأيام دول ولازم الكاس يدور والعجله تلف
وعلى الظالم تدور الدوائر