وأقبح ما في الأمر
أن تلوم نفسك على عدم إسعادها
ومع ذلك تمشي على نهجك بنفس الحذافير
جميع مطالبهم ورغباتهم أولا .....
ودائما ما تكون بالصف الأخير
لا أدري لما إصرارك ظلم نفسك وهجر ما يُعينك على الاستمرارية وتحمل كبد ومشقات الحياة.
لا أحد يشعر بك وبآلامك جميعهم ورغباتهم منغمسون
حقيقة لا أدري كيف أشرح لك ...
هناك مالا يُقال ولا حتى يليق بدرب الحِس ..
فقط أنت وأنت فقط من تأكله أصداء غيابة الجب
كيف أنجو ... ؟ وهل لي من مفر ... ؟