إن ذاتك أولى برعايتك واهتمامك، حاول أن تتقرب منها تهدهدها، تربت عليها، تشعرها بالطمأنية.
تعرف عليها، افهمها، اعطها كل الدعم، رتب ما بداخلها من بعثرات، فإن أهملتها فمن يرعاها؟!، فهي ليس لها غيرك.
إن لنفسك عليك حقا، حافظ على حقوقها ولا تنساها وأنت تعبر متاهات الحياة، حتى لا تندم لاحقا على تقصيرك تجاهها.