مهما كان حجم الألم
وإن تراكمت داخلك جبال اليأس.
مهما أخذتك الحياة بين رحاها لتطحن روحك.
ابتسامتك هي الأمل الذي يمحو كل عناء واجهته
والنور الذي يضيئ عتمتك لتشرق لك الدنيا من جديد
هي الطريق الذي تعبر من خلاله إلى أحلامك وطموحاتك.
استودع الله كل أمورك وردد: "اللهم إني وكلتك أمري فأنت خير وكيل، ودبر لي أمري فإني لا أحسن التدبير"
٢٠٢٤/٣/٢ م