كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع أشرف الكرم 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة

آخر الموثقات

  • قصة قصيرة/ وتر
  • قصة قصيرة/ قناع
  • شرط الرؤية
  • مصر والسودان: بين الخطوط الحمراء والوعي الإنساني
  • لعل المسافة تعيدك
  1. المنصة
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة د سمير حماد
  5. ثروات الدول العربية
⭐ 0 / 5

". 

     ???? "إنتحارها اللذيذ" فى البنوك الغربيه ????

 

كنت أقرأ مقال تحليلي عن ثروات الدول فى المجله البريطانيه الإقتصادية العالميه الشهيره المتخصصه فى الإقتصاد "The Economist" الصادرة باللغة الإنجليزية .. وخرجت من المقال بالإنطباع الٱتي :

 

???? في مرحلة التسعينيات، تم الانتقال إلى الاقتصاد العولمي، ودخول العالم في مرحلة امتلاك الأموال ذات الأرقام الفلكية بالمليارات والتريليونات لدى الشركات المتعدّدة الجنسية ودول النفط، وحتى ثروات الأفراد أخذت تصل إلى عشرات بل مئات المليارات . 

 

الغريب كما يقول كاتب المقال ، أن العالم أجمعه كان يعتقد أن الدول العربيه بثرواتها الضخمه كانت ستحذو حذو الدول الأوروبية بإنشاء إتحاد عربي على شاكلة الإتحاد الأوروبي . 

 

ولكن إستغرب علماء الإقتصاد من إهمال العرب لهذا المشروع ، حتي مشروعهم "مجلس التعاون الخليجي" يبدوا هزيلا حتي فى محيطه الإقليمي مثله تماما مثل جامعة الدول العربيه الأكثر هزاله.

 

وقد دخلت أموال بعض الأمراء ورجال الأعمال في عداد مالكي مئات المليارات من الدولارات والإسترليني، ولم يعد ثمة ذكر لمن يملكون الملايين ولا عشرات الملايين من الدولارات، فهؤلاء أصبحوا من الأثرياء المتواضعين.

 

النصيب العربي في الحديث عن الثروات المالية الفلكية الأرقام كان وافراً، ابتداءً من مردودات النفط وانتهاءً بالحكام ومروراً بالفاسدين والهاربين بأموال شعوبهم. ومن دون أن يُنسى الذين امتلكوا شركات الاتصالات وتجار السلاح وعمولاتهم.

 

القسم الأعظم من هذه الثروات المالية ذات الأرقام الفلكية أودع - وما زال يودع - في الغرب، في البنوك والبورصات والعقارات وسندات الدول الاوروبيه والولايات الأمريكيه. 

 

ومعلوم هنا على سبيل المثال فى بريطانيا أن 3 دول عربيه خليجيه فقط تبلغ ودائعها فى بنوك بريطانيا فوق 15 تريليون جنيه أسترليني ، هذا بجانب حسابات بنوك شخصيه فرديه.

 

ودعك من الهدر الخيالي لثروات تبدّد في صفقات سلاح لا هدف ولا جدوى منها غير عملية الشراء لذاتها، ولدفع عجلة الاقتصاد في أميركا وأوروبا، كما لصفقات متعدّدة الأشكال كالطائرات الخاصة واليخوت والسيارات، وما لم يسمع به أحد من الاستهلاك ما فوق الرفاه.

 

ما يراد التركيز عليه هنا هو الأموال العربية، وفي مقدمّها النفطية التي تملكها الدول المودعة -والتي تودع يومياً- في الغرب. وهذه تدخل في عداد مئات المليارات وأكثر. ولا يمكن أن يحصرها رقم دقيق لأنها تزيد مع كل دقيقة.

 

يحدث هذا في وقت نرى فيه أغلب الدول العربية -منذ السبعينيات وحتى اليوم- تتهالك على طلب القروض من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وتتهافت على الدول الغربية للاستثمار والسياحة فيها. وتعاني غالبية الشعوب العربيه من الامية والفقر والبطاله والأمراض.

 

ناهيك عن أن كل الدول العربيه بلا إستثناء ليس لها أي دور فى صناعات وإنتاج الثورة العلميه والتكنولوجيا الغربيه الحاليه. بل كل الدول العربيه مستخدم ومشتري مطيع .

 

وذلك إلى حدّ لقبول الدول العربية بما تحمله قروض البنك الدولي وصندوق النقد من شروط سياسية واقتصادية وثقافية وإجتماعيه صعبه. وفى نفس الوقت الأموال العربية النفطية -الفائضة عن الموازنات واستهلاك الداخل- لا تعرف لها طريقاً سوى "الانتحار اللذيذ" والإرادي في بلاد الغرب.

 

كلمة الانتحار هنا "مجازية" لأن الأموال العربيه (بالتريليونات) التي تودع في أوروبا وأميركا لا يمكن أن تُسترجع، بالرغم من أنها مسجّلة باسم مودعيها، ويستطيعون -من حيث المبدأ، أو نظرياً- أن يستردّوها. 

 

ولكن الدول الغربيه وضعت فى قوانينها حقوق "تجميد" اى ثروة فى بنوكها او على اراضيها . 

 

والغرب حتى لو لم يُرد السطو عليها فإن المودع صاحب الثروة لا يستطيع أن يعيد عُشـُر معشارها، لأن اقتصاد الدول الغربية يعتمد عليها ولا يحتمل او يتحمل إعادتها. 

 

وباختصار، فإن تلك الأموال تحتاج إلى من يقرأ "الفاتحة" على روحها .. ولا عزاء للأغبياء ‼️????

أحدث الموثقات تأليفا
احببت آله

حفلة على حافة الألم 

سماتنا الجميلة 

القيم المجتمعية والرجل الغريب

أحلام بين الخيم والسماء

هي في الأصداء ما دامت الحياه

لم يكن مستقيما

غارقة… ويظنونني صخرة

 الكرامة كل حاجه 

بساتين الذكرى
أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↓الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓الكاتبمدونة ايمن موسي
5↑1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
6↑1الكاتبمدونة اشرف الكرم
7↓-2الكاتبمدونة محمد شحاتة
8↓الكاتبمدونة هند حمدي
9↑4الكاتبمدونة نجلاء البحيري
10↓-1الكاتبمدونة حاتم سلامة
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑20الكاتبمدونة اسراء كمال180
2↑14الكاتبمدونة هبه الزيني145
3↑14الكاتبمدونة محمد بن زيد171
4↑11الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 109
5↑8الكاتبمدونة جهاد غازي137
6↑8الكاتبمدونة جاد كريم182
7↑8الكاتبمدونة جهاد عبد الحميد235
8↑6الكاتبمدونة ايمان صلاح55
9↑6الكاتبمدونة محمد التجاني134
10↑5الكاتبمدونة محمد خوجة39
11↑5الكاتبمدونة عبير عبد الرحيم (ماعت)59
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1129
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب711
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم631
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني440
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب372050
2الكاتبمدونة نهلة حمودة229866
3الكاتبمدونة ياسر سلمي207616
4الكاتبمدونة زينب حمدي180736
5الكاتبمدونة اشرف الكرم151162
6الكاتبمدونة مني امين121609
7الكاتبمدونة سمير حماد 121088
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين113787
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي112208
10الكاتبمدونة آيه الغمري108484

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة ليلى سرحان2025-12-12
2الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
3الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
4الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
5الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
6الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
7الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
8الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
9الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
10الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02

المتواجدون حالياً

7006 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع