هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • أصوات
  • مصيدة الموت في غزة
  • في ظل الأحداث الأخيرة: من الأحق بوصف الروافض ؟
  • إلا بالإتاحة
  • ميلها المتكرر..
  • عشقك ِ أسطوره..
  • التقرير الذي قتلها
  •  رحيل إلى قلب الغراب 
  • إصلاح العقول
  • تغريد الكروان: حزن لايرحل
  • أنا والبياع
  • اسرائيل ايران رأي شخصي
  • مشيا على الأحلام
  • لا تتظاهري بالدهشة
  • أجمل قصة قرأتها فى حياتى 
  • لماذا نصلى على سيدنا إبراهيم فى التحيات دون غيره من الانبياء ؟
  • قد لا تكون الأجمل
  • مقيدة أنا
  • الفرح قادم
  • الحرب الإيرانية.. فرض الارادة
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة شريف ابراهيم
  5. وسائل التواصل الاجتماعي
نعلم علم اليقين أن وسائل التواصل الاجتماعي على اختلاف أنواعها، من “فيسبوك” إلى “يوتيوب” إلى “تويتر” إلى “إنستجرام” إلى “واتساب” ...إلخ، قد اختصرت المسافات بيننا في تواصلنا، فبلمسةٍ واحدةٍ على جهازك تجلب العالم بين يديك، وتأتي المعلومة إليك خاضعةً ملبيةً نداء بحثك عنها. كل ما تتمناه تجده أمامك وبين ناظريك.
أصبحت أهم وسيلة إعلامية وإعلانية في حياتنا، نتنفسها ليلاً ونهاراً، نصحو من نومنا فنفتح هواتفنا لتفعيل الإنترنت ومتابعة ما يدور حولنا في العالم، تماماً كفتحنا لنافذةٍ ننتظر منها دخول الشمس لنستقبل دفأها لنا في بداية شروقها، بل غطت تلك الوسائل على الإذاعات المسموعة كالإذاعة، والمرئية كالتلفاز، والمقروءة كالصحافة.
نستطيع القول إنها شملتهم جميعاً، فأصبحنا بها نسمع ونرى ونقرأ، بل أصبحت قوةً مؤثرةً في الرأي العام وتشكيل عقول الناس. لا ننكر أنها اختصرت كل هذا في جهازٍ نحمله في يدنا بسهولةٍ ويسر.
لم يعد هناك من يقرأ كتاباً أو يتصفح صحيفةً أو يتابع برنامجاً هادفاً إلا فئة قليلة، فالغالبية العظمى هي مَنْ تمسك بهاتفها ولا تفارقه، ربما السبب أننا نعيش في عصر السرعة، فتُجرى المشاهدات سريعاً والمتابعات والتصفحات أيضاً! هل إلى هذه الدرجة انشغل الناس ولم يعد لديهم وقتٌ يجعلهم دائمي البحث ودائبي التقصي عن المعلومة؟
هنا أتساءل: كيف يأتون بالصبر لمشاهدة مباراة كرة قدم مدتها تسعون دقيقةً ومن بعدها التحليل؟ أو كيف يأتون بالوقت الذي يسمح لهم بمتابعة فيلم رعبٍ أو عنفٍ مدته ساعتان؟
هل الأذواق اختلفت؟ أم تغيرنا! أم غيرتنا الحياة! أم اضمحلّ فكرنا أم ماذا؟ كل شيءٍ وأي شيءٍ يأتيك في مكانك صاغراً مستجيباً.
وبنظرةٍ عمليةٍ وواقعيةٍ إلى إيجابيات شبكات الإنترنت وسلبياتها، نجد من إيجابياتها أنها:
-أزالت الحواجز الجغرافية في التواصل مع الأهل والأصدقاء والأحباب، داخل أرض الوطن وخارجها، وقربت المسافات بينهم.
-أطلعتنا على ما يحدث حول العالم من أخبارٍ وأحداثٍ تؤثر بصورةٍ أو بأخرى في مسار حياتنا.
-ساهمت في تبادل المعلومات والأفكار والخبرات والثقافات بين الشعوب المختلفة، وعززت مبدأ قبول الآخر بما له من عاداتٍ وتقاليد.
-أتاحت الفرصة للتعلم عن بعد والسعي إلى العلم والنهل منه، عن طريق الدراسات والمحاضرات والبحوث العلمية، والكتب المتوفرة على التطبيقات المختلفة، مما ترتب عليه زيادة المعرفة والوعي والثقافة لمن سعى إليها.
-خلقت كثيراً من فرص العمل المختلفة، بالنشر على المنصات والمواقع المختلفة عن وظائف شاغرة لمن يبحث عن مصدر دخلٍ، كلٌّ حسب تخصصه ومجاله.
-سنحت الفرصة للدعاية والإعلان لمن يريد التسويق لمنتجه أو سلعته، أو حتى مشروعه الجديد، تحت مسمى التجارة الإلكترونية.
-ساعدت على تنمية الذات وتطويرها، وأكسبتها مهارات التواصل، مما أدى إلى صقل شخصية الفرد بما يتناسب ومواهبه وإمكاناته الإبداعية.
ومن سلبياتها أنها:
-أصبحت إدماناً، فالمكوث عليها طويلاً يتسبب في الخضوع لها، والانقياد إلى سحر الصورة ورونقها ومحتواها الأخاذ، مما يترتب عليه الشعور بالقلق والانزعاج، وربما الاكتئاب، فهي تساعد على العزلة أكثر من التفاعل والفاعلية.
-ساهمت في إحداث الفتنة بين الأمم جراء اختلافٍ في الرأي أفسد للود قضية، ولم يتقبل أحدهما وجهة النظر الأخرى فانقلبت المحبة إلى بغضاءٍ وكراهية، ومن ثم إلى الرفض وإعلان الحرب الكلامية.
-نشرت الفساد والفجور والقيم الهدامة والأفكار الغريبة، مما أدّي إلى استجابة البعض من الشباب، والوصول بهم إلى الضلال وربما الإلحاد.
-ضيّعت الوقت بمتابعتها فنسي البعض عمله وواجباته تجاه بيته وأسرته، وربما انقطعت بها صلة الرحم التي حثنا عليها ديننا.
-أدت إلى خرابِ كثيرٍ من البيوت وزيادة معدلات الطلاق، فالزوجة إن لم تكن واعيةً وتخرج من بيئةٍ ربتها على الأخلاق والفضيلة، مؤكدٌ أنها ستكوّن صداقات تبدأ بشكراً على قبول الصداقة، وتنتهي بمصائبَ ومن ثم الانفصال عن زوجها.
-أذاعت العري والفجور بين بعض النساء، وكم من الإسفاف يقتحمنا اقتحاماً لجلب كثيرٍ من المتابعات والمشاهدات والتربح المادي، ضارباتٍ عُرض الحائط بالمبادئ والمثل والقيم التي تربينا عليها.
هل هي بالفعل وسائل للتواصل الاجتماعي أم للتباعد؟!
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة اشرف الكرم
4↓-1الكاتبمدونة محمد شحاتة
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة ياسر سلمي
9↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
10↓-2الكاتبمدونة حسن غريب
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑20الكاتبمدونة منال الشرقاوي204
2↑15الكاتبمدونة غازي جابر52
3↑15الكاتبمدونة محمد عسكر198
4↑14الكاتبمدونة نورا شوقي186
5↑10الكاتبمدونة محمود سليمان (الشيمي)148
6↑8الكاتبمدونة اسلام أبو علم140
7↑5الكاتبمدونة دينا عاصم21
8↑4الكاتبمدونة منى أحمد42
9↑4الكاتبمدونة حنان الهواري109
10↑3الكاتبمدونة فيروز القطلبي25
11↑3الكاتبمدونة محمد ابو النور29
12↑3الكاتبمدونة مي القاضي34
13↑3الكاتبمدونة نهى رشاد44
14↑3الكاتبمدونة ريهام الخميسي51
15↑3الكاتبمدونة سحر حسب الله55
16↑3الكاتبمدونة كريمان سالم71
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1077
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب692
4الكاتبمدونة ياسر سلمي653
5الكاتبمدونة اشرف الكرم574
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري499
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني425
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب332114
2الكاتبمدونة نهلة حمودة188342
3الكاتبمدونة ياسر سلمي180235
4الكاتبمدونة زينب حمدي169397
5الكاتبمدونة اشرف الكرم129930
6الكاتبمدونة مني امين116528
7الكاتبمدونة سمير حماد 107102
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97511
9الكاتبمدونة مني العقدة94665
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين89513

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
2الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
3الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
4الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
5الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
6الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
7الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12
8الكاتبمدونة محمد عسكر2025-06-04
9الكاتبمدونة عبير سعد2025-05-23
10الكاتبمدونة هاله اسماعيل2025-05-18

المتواجدون حالياً

672 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع