وحشتيني
وحشني دفا إيديك لما بلهفة
كان يزيح هموم
من على جبيني
وحشتيني
وحشني البصة من عينك
وهي بحب
بتلمس كل تكويني
وبالدعوات بتشملني
تدفيني
وحشتيني
لما تزغردي بضحكة
ب سلوية تناديني
ساعتها كانت الحنية
بتزقطط على وشك
تلف الكون حواليني
وحشتيني
ورغم انك بعيد جدا
حاسة ايديك تحاوطني
وتحميني
وحاسة ان الدعا ليا
في وقت الفجر
كأنه سحابة بمحبة تمطر
فوق سنين عمري
وترويني
وحشتيني
وحشني وجهك المنحوت من الجنة
وقلبك اللي بحبه يغطينا
ويشملنا
وحتى شكوتك مني ساعات
ياحبيبتي باستنى
تصالحيني
وحشتيني
كلامك ضحكتك ..دعوتك لي
وانا جنبك
وانت ف ملايكة بتضايفي
وتنسينيى
وحشتيني
تعالي يا أمي كل منام
باستناك واستنى
أشوفك بس ف الأحلام
كإنك نجمة ف السما عالية
ولما المسها
.تتبعتر دفا ف ايامي
وف سنيني
ساعتها باهب من نومي
وباصحى قوام
وقلبي يتملي أشواق
ويكويني
وحشتيني
وباستنى
ليوم م القاك ف الجنة
يخضر شوقي وحنيني
وحشتيني