هل استطاع شوقى اليك أن يهمس لك..
أن عمرى هو ملك لك..
أن روحى فى غيابك عني تبحث عنك..
أني من ضلعك خرجت ، لتسكن روحي فيك..
وينبض القلب لك، فأنت تسكنني رغمًا عني وعنك..
حتى في غيابك عني ،يلاحقنى طيفك فأحلم بك ..
فتكفيني الأشواق لتنثر حولي عطرك ، وأغفو على صدرك ، وأهمس لك..
كم يمزقني غيابك ، وكم أنا عاشقة لك..