لا تُسقط أفڪارك ومشاعرك على الواقع ..
أي فڪرة أو شعور هو وصف لما بداخلك أنت ، وليس للواقع ..
الواقع « الأحداث والمواقف » قد تڪون لها تفسيرات أخرى ؛ ربما تختلف بشڪل ڪبير عن أفڪارك ومشاعرك ..
وحين تدرك الواقع ، تتغيـر أفڪارك و مشاعرك ..
لذلك لا تحڪم على الأحداث بناءً على فڪرة أو شعور ، بل قل : لعلي لا أعلم عن الحقيقة سوى وجه واحد منها ، وقد تڪون لها وجوه أخرى لا أراها .