أريــدُه ...
صَـوامـًا قَـوّامـًا للـه ، هائمـًا على وجـهـه ، يبحـثُ عـني بيـن جُمـوع البشـر ، وحيـن يلقـاني ..
نجلـسُ سويـًا نتبتـل في مِحـرابنـا الخـاص ..
ساعـةً نصـلي لـربٍ جَمعـنـا ، و ساعـةً نمـارس طقـوس الحـب ..
و هڪـذا يمـضي بنـا قِـطـار العُـمـر ...