سأنمق تلك الأفڪار المتناثرة في نـصٍ وأحبسـه بين دفتيّ ڪتاب !
ثم أظل اتلمّـس حروفه وأتأڪد من سلامتها اللغوية، هذا تنوينٌ بالفتـحِ نضعـه قبل الألف وليس فوقها، وتلك فاصلة تلتصـق بالڪلمة هڪذا، وهذا مثنى منصوب بالياء حاذري، يأتيني النوم وأنا على تلك الحال، لأحلم بهمـزةِ قطـعٍ جاءت تجادلني لأني جعلتها وصـلاً، اعتـذرتُ لها وبادرت بالإصـلاح، وأعدت التدقيـق فوجدتُ المزيد ???? وهڪذا أنا في ڪل مرةٍ أقـرأ نصـًا قديمـًا، فأقـوم بتعديله عدة مرات !! ولا أڪتفي من وضـعِ رتـوش القواعد النحوية عليـه ليبـدو أڪثر رونـقـًا وجمـالًا ...
ثم تتبعثر الأفڪار فأنمقها، و أعيدُ الڪَرَّةَ من جديد ❤