وكانت أولي محاولات العبث بالمقدرات وتزييف الواقع والتاريخ حين قرر احد المواطنين الشرفاء حشو الكنافة بالكاسترد بدل المهلبية البريئة الطاهرة التي وجدنا عليها آباءنا ومن وقتها والمصريين وافقوا ضمنيا وبصموا بالعشرة علي تزييف الواقع والعبث بالمسلمات حتي وصلنا للكنافة بالكبدة والجمبري دون أي اعتراض او مقاومة