بتغاظ من حركات النسوية ومن إللي بيتكلموا في حقوق المرأة ومن إللي بيهاجموا النسوية والمتحدثين بإسم حقوق المرأة ومن إللي بيدافع عن الست ومن إللي بيدافع عن الراجل ومن إللي متحامل على الجنس الآخر ومخصص وقته وبوستاته أنه يشيطنهم ويقعد يفسر كل موقف وكلمة لصالح وجهة نظره،
وسبب غيظي إننا مش هنخترع الذرة بالكلام ده ربنا خلق الراجل بصورة وقدرات ومهام والست خلقها بصورة وقدرات ومهام واختلافهم واضح ومعروف وده ميقللش من حد فيهم، الست زي الراجل، الاتنين متساووين برغم اختلاف ادوارهم ، زي لو في طيرين كل طير ليه شكل وحجم وقدرات هل ده معناه إن الطير ده ارقى ولا احسن من التاني؟ ايه الجديد يعني؟؟ بنقعد نحكي في المحكي ونهري في المهري ونفضل محلك سر، لا بنتقدم ولا بنفكر ازاي نحسن عيشتنا ونفيد البشرية ولا يكون لينا دور بجد كإنسان لازم يسيب بصمته قبل ما يتكل على الله ، نفس الكلام بالنسبة للي مسخرين وقتهم في المجادلة في ثوابت الدين والحرام والحلال الواضح ، يا أخي انت عندك قناعة مش هتغيرها وانا عندي قناعة وكملت طريقي وعشت حياتي على كده، وعرفنا انك متمرد وشبح واستثنائي، قول أو اعمل حاجة مفيدة بدل الضلمة اللي على وشك طول الوقت والكلام اللي بتعيد وتزيد فيه والحقد على الدين، الواحد بقى متغاظ من دول كلهم ونفسه يحطهم في اوضة ويقفل عليهم بالترباس ويريح دماغه ويريح البشر منهم، مستنية الجدال عن عنصرية الفضائيين ونزولهم أمريكيا بدل بولاق الدكرور