هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • خديجة
  • حين ينزف القلب
  • لَا أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ ٱمْرَأَةً نَاضِجَةً
  • لا يعاب
  • ق.ق.ج/ لعنة
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع حسين درمشاكي

📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات
📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة ياسمين رحمي
  5. خديجة
⭐ 0 / 5

"لا أعلم بالضبط ما ابقاني، نويت العودة، في الواقع نويت العودة منذ ان قدمت، عزمت الأمر ان اظل أسبوع فقط وفي اليوم السابع أجلت السفر يوم ثم جاء اليوم وأجلته يوم ثم أجلته يوم....

لم أحمل نفس النوايا التي حملها أقراني، لم آت إلى هنا في مهمة للغزو عن طريق زرع ثقافتنا ونشر موروثنا وهذا العبث، في الحقيقة حتى اني توقعت ما حدث، أن تعود الحملة أدراجها منكسة الرأس ، لم تكن فرنسا لتصمد هنا، لم أعلم انهم سيعودوا بتلك السرعة بالتأكيد ولكني علمت انهم لن يبقوا ، ما ابقاني هنا هو ما أتى بي في المقام الأول، ببساطة الفضول، التعرف على تلك المصر التي سمعت عنها كثيرًا، أقوال متضاربة ، تلك بلد متخلفة، جميلة انما متخلفة، تزهر فيها الخيرات وتظلم فيها العقول ويتفشى الجهل، هي ليست بلد متخلفة هي بلد الحضارة منها خرج العلماء ومازالوا يقدمون للعالم المعجزات التي تتولد عن بنات أفكارهم، قالوا وقالوا ولم أعلم اين الحقيقة بالضبط ولكني علمت هذا ، أي دولة مهما وصلت درجة التخلف فيها، لم تكن لتبتلع الكذبة، فرنسا تأتي على حصان أبيض لتنقذ الفتاة المنكسرة مصر من المماليك الغرباء الذين يستنزفون ثروتها ويظلمون أهلها، اعتقد ان فرصتنا في البقاء كانت لتصبح أقوى إذا احترمنا عقولهم وقلنا نحن آتين لاحتلالكم لتسهيل مرور تجارتنا إلي الشرق بدلاً من طريق رأس رجاء الصالح الذي يسيطر عليه الأسطول الإنجليزي، ببساطة أنتم أداة ولا تهمونا في شيىء، لا نأبه لكم ولا نعتبركم في المنزلة التي ننتمي نحن اليها، انتم كائنات أدنى، قطيع اما ان ينساق وراءنا أو وراء الانجليز الملاعين!

وما صالحي انا بكل هذا، فأنا الريشة والريشة أنا، هي وطني وليس فرنسا، انتمائي واخلاصي وولائي وقلبي لها، حتى مصر كانت مجرد محطة لتغذية أفكاري ومن ثم ريشتي، حضرت من قبل وفود الأسطول، اخترت وجهتي "الرحمانية" في محافظة البحيرة، فهي البلدة التي تجمع ما بين الثراء والموروث العلمي والخير والخضرة والنيل قالوا، بها مات "ابن النفيس" مكتشف الدورة الدموية أو شيئ من هذا القبيل، لم اختر القاهرة أو الاسكندرية، فالقاهرة غلب عليها التحضر بالنسبة للمدن الأخرى وان كانت لا ترقى ابدًا إلى مدن فرنسا والاسكندرية بحر وانا أردت النيل والطبيعة والبعد عن المدن الكبيرة كما كان لي أصدقاء سبقوني الى هناك وحكوا لي عنها...

كان كل شيئ ساحرًا، اعترف، برغم الحر الشديد هبت نسمات ليلًا أسكرتني وتخللت خيالي، تخيلته كائن سماوي يقف على سطح النيل ويفتح ذراعيه ويستدعي نسمات من خادمه النيل فيعطيه من روحه النسمات ويقوم الكائن لاحقًا ببثها على مخلوقات الرحمانية أو ربما كان العكس، كان النيل السيد والكائن هو الخادم ، يستدعي النيل خادمه ويمسكه علبة تحمل سحرًا تعويذته رحمة النيل يشفق بها على الأشقياء الفلاحين والعمال والمساكين الذين عانوا من الشمس الحارقة طوال النهار وهم يسعون للقمة عيشهم ولستر أهليهم.

كرهت فترة الصباح، أردت أن تخترق الشمس أركان البيت الذي اقمت به لكنه كان بيت أشباح ، ندرت الفتحات به ولم يتسن لي أن استقبل الشمس وأوفيها حقها، أن تلمس بشرتي وتهمس في أذني بما أرسمه اليوم ، اضررت ان اخرج لها في الساعات الأولى بعد الفجر حتى أحضر وصولها واتقهقر مع حرقتها ، ذلك الصباح الباكر احتدت الشمس من البداية وأنارت الكون. لم أكن خرجت من البيت بعد ووجدت نفسي انجذب إلى تلك النافذة التي لا تُفتح، ذات الفتحات الصغيرة ،حينها لمحت شيئًا غير الشمس ، عينيين التفتت ناحية البيت ولم تنظر داخله رأيتها ولم تراني، ضربت بهما الشمس ولم تفلح في تغيير بنيهما الغامق، ما هذا الغنى في عينيها! والرموش التي أظلتها ورسمتها وكأنها تمثال منحوت من وسعها أكاد أسبح بهما وأغرق ولا يسمعني أحد وانا استنجد من عمق العيون، يا الخالق! ولم تكتف بل تكحلت، لتذبحني وأصير شهيدًا على شط عينيها، دون تفكير جريت خارج البيت، لا أعلم بما كنت أفكر وماذا أردت منها، فهي لا تتكلم لغتي ولا أفقه شيئًا عن لغتها.

أمسكت جلبابها تجره من على الأرض وهي سائرة وحملت القفه على رأسها، رأتني أقترب منها وانا اتعرق، سكنها الخوف وابتعدت ثم جرت مهرولة ، حاولت أن اشرح له،ا صحت ببعض العبارات التي بالتأكيد لم تكن لتفهمها "كل شيئ سيكون بخير، اسمي "انطوان"، لن اؤذيك"

منذ وصولي حتى ذلك الصباح لم التقط فرشاتي لأرسم شيئ برغم كل ما قابلني، الوجوه الجديدة، والملامح المختلفة ومعالم الأرض التي لم أكن لأشاهدها مرة أخرى حتى عودتي إلى فرنسا، حتى الشمس لم تلهمني بشيئ محدد لرسمه، انما همست لي عينيها ! تلك الفلاحة الغريبة ، شعرت بأني خذلت فرشاتي عندما فقدتها ومن المستحيل أن استقي صورتها من ذاكرتي، تلك العيون لا تُرسم في مرة واحدة بل يجب أن تبقى أمامي وفي كل لمسة على الورق استرق نظرة تمدني بشحنة لأكمل الرسم، لم أفهم حتى وقتها عادة القدماء في رمي عروس للنيل انما لو كانت العرائس بذلك الجمال، اذا امتلكت تلك العيون فلابد أن يطمع النيل فيها ويقرر ضمها اليه لينظر بهما حتى تقوم حياة أخرى.

في الصباح التالي قررت العودة، لن تظهر الفلاحة مرة أخرى، لن اشاهد العيون مرة أخرى أو أخدم فرشاتي، لا مبرر لبقائي، لكني قررت أن أؤجل اجراءات السفر، لما، لا أجزم، لكني بالتأكيد نويت العودة.

وفي الفجر الذي تلاه جلست بالقرب من النافذة وحضرت وفود الخطوط الأولى للصباح، تلك التي سبقت برتقال الشمس وأصفرها، مزيج من الأرجواني وفضة القمر الذي ابى أن ينسحب بسهولة ثم رأيت جسم يقترب من النافذة ، تلك الأعين! ذات الجلباب الذي كساها في المرة السابقة ولكن دون القفه، اقتربت بارادتها ، اقتربت لذات السبب الذي جذبني إلى مصر في المقام الأول، الفضول.

لم تلمحني بداية ولكنها التقطتني ما ان اشتد النور قليلًا، مددت يدي احاول أن اشرح لها، فردت كفيي فيما معناه اجلسي لا تتحركي، توسلتها وكان ذلك باديًا من حركة يدي دون الحاجة إلى اللغة وبان على وجهي اليأس والضعف ولم تقر كالمرة السابقة!

خرجت مسرعًا حتى وصلت إليها ، لم تهرب صحيح ولكن مازال الذعر والشك يسكن وجهها، أشرت إلى نفسي ،"انطوان" نطقت ، ثم كررت "انطوان". ابتسمت ويا ليتها ما ابتسمت، حينها توسعت عينيها أكثر وحين ارتفعت وجنتيها مع الابتسامة انغمس الكحل أكثر في العين فاختلط بالبني الغني، اااه يا ليتها ما ابتسمت.... "خديجة" ، ثم مدت يدها مثلما فعلت ووضعتها على أعلى صدرها وكررت "خديجة".

رفعت ذراعي إلى الهواء وكأني ارسم بفرشاة وأخذت أرسم دوائر في الهواء علها تستوعب ثم عدت وأشرت لنفسي أقول لها "انا رسام" . لم تفهم ما قصدت . فردت كفي وبأصبعي مررت عليه، انفك حاجباها قليلًا بعد انعقادهما، كتابة، فهمت ثم بدأت أحرك أصبعي بحرية أكثر وكأني ارسم عليه وفهمت أخيرًا. ثم كانت الخطوة الأصعب، أشرت إلى عيني ثم أشرت إلى عينيها في دعوة مني إلى رسمهما. هزت رأسها بشدة رافضة، ضممت كفي اتوسل اليها ثم نطقت اسمها "هديجة اجمل عيون" لم تكن على علم بمفردات لغتي لكنها فهمتني، قرأت عيوني وفهمتني. بدا عليها عدم الارتياح لكنها اومأت في النهاية موافقة. تبعتني إلى داخل البيت ، التفتت حولها في ريبة كمن تشك في خطفها لكنها ومع ذلك تنجر مع خاطفها رغمًا عنها برغم ارادتها. بدأ صدرها يهبط وتخف الرعشة التي اصابت أطرافها عندما لمحت عدة الرسم . اجلستها في وضعية معينة، شعرت بهزتها وخجلها فحاولت لمسها بهدوء بأطراف أصابعي جريت إلى المسند حيث الورقة والأقلام والفرشاة استعدادًا للبدء لكني نظرت اليها ولم يكن هذا الوضع المثالي الذي اردتها فيه، عدت اليها وعدلت من جلستها وحركتها قليلًا حتى ضربت الشمس جانب عينيها وأزالت الستار عنها وكشفت جمالها بالكامل فكانت تلك الوضعية المثالية! امسكت القلم الرصاص في عجل ثم أغمضت عيني بضع ثوان وفتحتها....

ببطء شديد حركت القلم الرصاص على الورقة ، توقفت كل بضع ثوان ورفعت رأسي ونظرت اليها كثيرًا ثم عدت وانغمست في الورقة . فاتت النصف ساعة فوضعت القلم جانبًا وذهبت اليها وحاولت إفهامها ان الجلسة انتهت لليوم وعليها أن تعود في الصباح التالي لأنه التوقيت المثالي ، تعامد الشمس مع أطراف عينيها . لم تستوعب كل ما قلته بالتأكيد لكنها أدركت أنني لم انته بعد عندما شاهدت مجرد خطوط على الورقة وأن عليها أن تعود مرة أخرى في الصباح الباكر. ثم زاغت عيناها على ذراعي وقالت وهي تنفجر ضاحكة: "أجرود!". حركت رأسي في جهالة ، فأشارت إلى ذراعها ومسحت عليها واشارت إلى ذراعي ثم رفعت طرف جلبابها ومسحت على ما تحت ركبتها ، وأشارت إلى رجلي وذراعي مرة أخرى، "ملساء، بشرتي ملساء" وعندما اشارت إلى شعرها وشعري وعادت فمسحت مرة أخرى على ذراعها وخبطت كفيها ببعض أدركت "لا يوجد بجسدي شعر!" كانت تلك معنى الكلمة وهو شيئًا لم تتعارف عليه لدى الرجال، وجدتني غريبًا "رجل أجرود!" وما فعلت غير ان انفجرت معها ضحكًا بعدها. اومأت برأسها تعدني بمجيئها اليوم التالي. وقفت على باب البيت أودعها أو بمعنى أصح أودع عينيها وأطيل النظرة اليها حتى اشبع حواسي من العيون.

لم تكن شهوة، لم يكن اعجاب الرجال للنساء، لم اقع في حبها ولكني حرفيًا وقعت في حب عينيها ، عشقت ذلك الجزء من "خديجة" ولم اعشق "خديجة"، اردت أن احبسها داخل لوحتي إلى الأبد لتكون لي وحدي ولكني لم اشأ لمسها كنهاية رغبة كل رجل بامرأة.

جاءت اليوم الذي تلاه وذلك الذي تلاه وفات فات شهرًا كاملًا حتى اكتملت الرسمة .رميت بألوان الماء عليها بعد ان انتهيت ،حاولت أن اعكس بالضبط النور الذي اقرضته الشمس لعينيها حتى تكشف تفاصيلها ولكن طغت عيناها على النور وعلى باقي وجهها وفرضت نفسها بجرأة واستحوذت على الرسمة، والآن بدأت قصة عشقي لها ،عشق عيني التي تشبعت بأخضر الشجر مع بنيها والسحاب الذي ظلله ، بدأت القصة ولم تنتهي، حب لن يفهمه من عشق الجسد وحتى من عشق الروح، حب من نوع آخر، سأعود إلى بلدي، أعلم اني سأعود خاصة وان اكتملت الرسمة ولكني لن أعود، نادتني التي سكنت اللوحة وان عدت إلى أرضي لن أعود إلى ذات الأرض التي كنت بها قبل "خديجة"...

 

أحدث الموثقات تأليفا
مدونة ياسمين رحمي

الكاتب: ياسمين أحمد محمد فتحي رحمي

رقم التوثيق: 29614

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة ايمان عبد الحليم

الكاتب: ايمان سعد عبد الحليم بسيوني

رقم التوثيق: 29613

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة عبير عبد الرحيم (ماعت)

الكاتب: عبير عبد الرحيم عبد الحميد السيد

رقم التوثيق: 29611

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة ايمن موسي

الكاتب: أيمن موسي أحمد موسي

رقم التوثيق: 10679

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة عبد الوهاب بدر

الكاتب: د. عبد الوهاب المتولي بدر

رقم التوثيق: 29605

عدد المشاهدات: 16

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة آمال صالح

الكاتب: آمال محمد صالح احمد

رقم التوثيق: 29595

عدد المشاهدات: 33

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 29594

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 29593

عدد المشاهدات: 27

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة داليا نور

الكاتب: داليا فوزي ابراهيم محمود

رقم التوثيق: 29590

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 10-11-2025


مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 29587

عدد المشاهدات: 19

تاريخ التأليف: 9-11-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة غازي جابر
3↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
4↓الكاتبمدونة آمال صالح
5↑2الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑7الكاتبمدونة حسين درمشاكي
7↓-2الكاتبمدونة محمد شحاتة
8↓-2الكاتبمدونة خالد العامري
9↑1الكاتبمدونة هند حمدي
10↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑27الكاتبمدونة سلوى محمود212
2↑14الكاتبمدونة أميرة رفعت130
3↑14الكاتبمدونة إيناس عراقي181
4↑11الكاتبمدونة ايمان صلاح72
5↑10الكاتبمدونة نجلاء البحيري25
6↑10الكاتبمدونة عبير مصطفى29
7↑10الكاتبمدونة هاميس جمال164
8↑8الكاتبمدونة خالد الخطيب63
9↑7الكاتبمدونة حسين درمشاكي6
10↑7الكاتبمدونة نهلة احمد حسن102
11↑7الكاتبمدونة امل محمود233
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1121
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي680
5الكاتبمدونة اشرف الكرم609
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني437
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين432
10الكاتبمدونة شادي الربابعة412

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب362730
2الكاتبمدونة نهلة حمودة218402
3الكاتبمدونة ياسر سلمي200362
4الكاتبمدونة زينب حمدي178725
5الكاتبمدونة اشرف الكرم144968
6الكاتبمدونة مني امين120474
7الكاتبمدونة سمير حماد 117390
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي108420
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين108317
10الكاتبمدونة آيه الغمري103413

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

913 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع