هذه الباهرة الريانة التي تضحك وتجوب الأركان بكتب وفساتين وقبلات منثورة لكل جماد وبشر كانت قد تعمدت تثبيت تفصيلة بعينها في فساتينها والتنانير..
جيب سري لا يعلم مدخله سواها..
تحفظ فيه عناوين شوارع الهزائم السابقة حتى لا تطرقها ثانية، وأرقام الأشرار حتى لا تسمع أصواتهم، ومواعيد غيمات البكاء اليومية حتى تحرص على العودة للمنزل قبل هطولها.
صاحبة الفساتين والكتب والقبلات مأجورة على ثباتها متقن التمثيل.. محسوبة على القويات السعيدات !