تداعب قريبتنا ابنه اختى الصغيرة "نيللى" ..تبتسم الصغيرة فى خجل..تقول قريبتنا أن زوجه ابنها تتمنى طفلة هادئه الطباع مثل نيللى بالضبط لشده حبها لها واعجابها بهدوء صغيرتنا..ترنو إليها نيللى بعينين بريئتين و ابتسامه رقيقة....
و أشاهد انا هذا المشهد و يتردد في ذهنى صوت مذهول "فين سبحتك يا معلم بيومى!"
هاديه! هاديه مين! مين!!؟