آخر الموثقات

  • صادقوا الرومانسيين
  • ربي عيالك ١٠
  • من بعدك، كلامي بقى شخابيط
  • إيران من الداخل بعد الحرب.. 
  • معضلة فهم الحرب على إيران
  • نصر سياسي ايراني
  • قصة قصيرة/ وصاية الظل
  • ق ق ج/ سرُّ الشجرة والقوس
  • قليل من الحياة
  • حين كنت تحبني سرآ
  • رفاهية الضياع
  • وفتحوا المكاتب تخصص جديد
  • يمكن الطريق موحش!
  • الخلل
  • لا أعيش مع بشر
  • اسئلة عقدية خليلية 
  • جرح الكلمات
  • الصالونات الثقافية ...... هل هي بدعة جديدة ؟
  • الحب الصحي
  • المولوية
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة نور اسماعيل
  5. عكس عقارب الساعة - الفصل ( 6)

 

صامتون وفي قلوبنا الف وجع أصبحنا أجساد تتحرك ومات كل شي بداخلنا..

_حمدلله على السلامة يا نايا، قومي كدا ونوري الدنيا ب إبتسامتك

قالتها أمي وهي تعدل من وضع الوسادة خلف ظهري، اما عن أبي ربت على كف يدي بحنو كعهده وهو يقول

_لو كان حصلّلك حاجة مكنتش هسامح نفسي أبداً

ابتسمت له بثقل قدر ما استطيع وقُلت له

_متقولش كدا يابابا، مش عاوزاك انت وماما تحسوا إن الذنب ذنبكم

_حابة تخرجي ي نايا؟ نروح المصحة نقولهم إنك هتكملي علاج فالبيت

 

ابتسمت ابتسامة ساخرة وقلت بصوتي المتعب

_وإيه هيفرق، فالمصحة وجلسات الكهربا والدوا الل بيعمللي مغص وبيخليني أرجع، النوم الل بالعافية والصحيان الل بالأمر، ولا البيت وخوفكم الزايد طول الوقت.. ومراقبتكم ليا وكأن حياتكم وقفت عليا

 

مسد أبي على شعري المنسدل وأردف بهدوء

_يعني مش فارق يا نايا فالبيت او هناك واحد؟

زفرت بهدوء وشعرت بشكة في صدري وأردفت

_مش الفكرة، انا مش تعبانة عشان علاج وجلسات ومراقبة، انا ملعونة بحاجة انا مش عارفة إيه هي

 

حدقت أمي بي وقالت لي بصوت مرتجف

_هو من اليوم إياه الل إنتِ خاطرتِ بنفسك فيه عشان ناس منعرفهاش وانتِ حالك اتبدل للأسوء ومش عارفة ترجعي نايا تاني بنتي الل أعرفها

 

على ذكر ذاك اليوم، نظرت ناحية النافذة وتذكرت، ذاك الضرير الذي أصبح يؤرق حياتي برؤيته في صحوي وفي منامي، يطلب كعهده ان اقوم باللحاق ب فتياته وبه قبل أن يقضي عليهم وينههي حياتهم وحياته.

 

_إسمي شوقي، بشتغل على باب الله، راجل أرزقي.. متجوز ومعايا بنتين ومراتي حامل

بس البنتين بناتي مش من الست الل متجوزها حالياً، امهم انا طلقتها ورمتها من زمان وحرمتها من البنات عشان كانت تستحق كدا

 

كنت اول مرة أتحدث إلى روح احد الموتى قبل أن يموت دون خوف ف أردفت

_ليه كانت تستحق كدا؟

تهرب من الأجابة وأردف لي وهو ينظر بعيداً

_الست الل اتجوزتها بعدها، ست غلبانة عاوزة تعيش، حامل فالواد الل نفسي فيه.. ومع ذلك عمرها ما غيرت معاملتها مع رضوى ورحمة بناتي..

ظللت على نظرتي له أريده ان يكمل ف أردف لي وعيناه حمراوتان وتغيرت نبرته

_اتملك مني الوسواس ان يطلعوا زي أمهم، ففكرت إني اقطع الدق الل فوق دماغي واريح نفسي

لوّح بيده ففُتحت هالة أمامي ل أراه واقفاً بسوق مكتظ بالناس والباعة، يقف أمام بائع حيوانات وطيور نادرة.. ممسكاً بثعبان كبير ويقوم البائع بشرح فوائده إلى شوقي..

سأله شوقي عن السم وكيفيه تربيته ومتى يصبح سمّه مميتاً من أول لدغة، عرّفه البائع مدة احتضان الثعبان ومتى يكون جاهزاً لتفريغ سمّه، ولكن شعر البائع بالريبة من شوقي الذي كان يتسم بذكاء عالِ حيث اخبره إنه يعمل مع بعض الاطباء الصيادلة وانهم يحتاجوا إلى هذا النوع من السميات لبرهنة نظرياتهم وتجاربهم وصنع ادوية حديثة لأمراض مزمنة.

 

وعلى هذا المنوال، اشترى شوقي الثعبان وعاد به واحاطه بجميع سبل الرعاية مثلما أوضح له البائع... مرّت المدة التي أشار له البائع بها وبقي القليل..

اختفت الهالة ونظر إلى بعينه السليمة قائلاً

_هتعرفي تنقذي بناتي على الأقل.. مش مهم انا، أنا راجل مريض شك

واستاهل يحصل لي اوحش عقاب، بس بناتي ملهمش ذنب

 

تنفست شهيقاً عميقاً وأردفت له بثقة

_فين مكانك بالظبط ياعم شوقي!!

 

_________

حينها لا أدري سوى بنفسي ذهبت إلى مكان سكن العم شوقي، قمت بسؤال بعض الجيران عن سلوكه وسلوك زوجته وبناته.

تصنعت ب أنني صحفية وأريد كتابة موضوع صحفي عن الحياة بالعشوائيات، وهناك تفاجئت بالكثير من المعلومات عن شوقي واسرته، من إمرأة مُسنة تجلس بمفردها بغرفة يلحقها مرحاض فقط اسفل البناية التي يعيش بها شوقي..

_كان متجوز سناء، بت جدعة كانت بتطلع من الصبح للسوق تبيع خضرة، غلبانة وعاوزة تعيش

كان مطلع عينها ضرب واهانة والبت صبرت وسكتت، أصلها كانت يتيمة، وخلفت رحمة وبعدها رضوى، وبعد م خلفت قُلنا هيهدى لكن لاء بقا اوحش وبقا يضربها هي والبنات، لغاية مافيوم طلقها وطردها بهدومها الل عليها

 

تعجبتُ من حديث السيدة وهززت رأسي كي تكمل

_هو كان مريض بداء الشك، امه والعياذ بالله كانت لا مؤاخذة وابوه مات بحسرته من الفضايح والجُرس الل عملتهاله، وشوقي بعد عنها من زمان وكان بيشتغل وفحاله ولما اتجوز البت سناء قُلنا ربنا هداه

 

_لكن مبيعملش حاجه مع مراته الجديدة يا حجة؟!

_لاء، البت الجديدة دي اغلب من الاولانية، وبتاخده على اد عقله وبتنفذ كل اوامره، اهي ساكنه بقالها اد إيه عمرنا ماشوفنا شكلها، بتربي بناته وكمان حامل فولد وربنا يهديلهم الحال

 

_طب فيه حد فوق دلوقت يا حجة؟!

_ايوة مراته وبناته، لكن هو بيطلع من صباح ربنا يلقط رزقه ويرجع آخر النهار

 

شكرت السيدة وترجلت لا أعرف وجهتي، هل اذهب إلى اقرب قسم شرطة واقوم بالتبليغ عنه؟ ولكن عن أي شئ سأقوم بالبلاغ؟!

ركزت لدقائق واستجمعت افكاري حتى داهمتني الفكرة، وعلى الفور ذهبت إلى قسم الشرطة اقوم بالتبليغ عنه انه يقوم بتربية نوع من انواع الثعابين السامة في منزله وإنني رأيته حينما اشتراه مصادفة وتتبعته حتى تأكدت.

وشكراً لله، على الفور ذهبت الشرطة إلى منزل شوقي اثناء تواجده به، بحثوا في أرجاء المنزل حتى وجدوا الثعبان، وعندما ضغطوا على شوقي اثناء الاستجواب اعترف شوقي ب انه اشتراه وقام بتربيته كي يتخلص من فتياته الاثنتين قبل ان يلتحق به العار أكثر من ذلك شاكاً في نسبهم!

 

قص شوقي على رجال الشرطة انه كاد يتملك منه الشك ب أن الفتاتان لستا بناته من دمه، بل انهما فتيات رجلٌ آخر على معرفة بوالدتهم الغانية.

وبالتحريات اثبتت ان زوجة شوقي السابقة سيدة حسنة السير والسلوك وبعد خضوع الفتاتان لتحليل الDNA والذي أكد بأنهم فتيات شوقي من لحمه ودمه، قررت النيابة بعرض شوقي على طبيب امراض نفسية وعصبية حتى يتم معرفة تحديد حالته النفسية والعصبية بالضبط ووقوع العقاب المناسب لحالته لأنها جريمة شروع في قتل!

 

___________

عُدت اشعر ب ان هناك شيئاً واحداً فقط عاد علي بالايجاب من هذه اللعنة الملعونة بها، أخيراً انقذت ثلاث ارواح من الموت، كنت على استعداد لتغيير الجو.. ذهبت لأحضر حقيبتي اشرع في الالتحاق غداً برحلة شاطئ مطروح برفقة صديقاتي وإياد..

_________

و كأنَّك أتيتَ ع صُورة إعتذار من الأيَّام، لتكونَ أنتَ طُمأنينة رُوحِي. 

_عمر! إتأخرت عليك أنا آسفة 

تنهد عمر وحدق بها بنظراته التي تعشقها وأردف

_مستنيكِ.. وهفضل مستنيكِ العمر كله يا إيمان م انتِ عارفة 

إبتسمت إيمان لمعسول حديثه، دائماً مهما كانت حالته.. يتحدث بمعسول الكلام إليها، كان هو الجانب المضئ بشدة داخل زاويا حياتها المظلمة. 

قام عمر بمناداة النادل وطلب مشروب له ول إيمان وما ان انصرف ف اردفت إيمان 

_يدوب نشرب العصير ونروح بسرعة للدار عشان أمضي العقد وبعدها نشوف هنعمل ايه عشان نحتفل 

هز عمر رأسه لها مع نصف إبتسامة على ثغره، تعجبت ايمان وأردفت 

_مالك ياعمر 

_مفيش، خلينا ففرحتك 

_بس إحنا واحد طول الوقت، قوللي مالك إيه شاغلك؟ 

زفر عمر بحرارة وعاد بجسده على المقعد وأردف 

_هسيب شغلي 

ضيقت ايمان حدقتي عيناها وقالت 

_ليه؟ 

_مش مرتاح، حاسس اني بنضغط بشكل أوفر، كل حاجه ضاغطة عليا في المكان دا 

مش عارف المشكلة فين، دا تالت مكان اسيبه السنة دي وكل دا هيأثر عليا بالسلب في السي ڤي بتاعي، حاسس ان ربنا بيعاقبني، مش بيسمع دعواتي إني أرتاح، معرفش فين المشكلة بس كل حاجه بقت مش مريحة.. 

 

ربتت إيمان على كف يده برفق وقالت وهي مبتسمه له تعيد شمس الحياة إلى روحه المظلمة 

_انت لازم تفهم إن ربنا مش ضدك مش ضد سعادتك كل حاجه بتحصل معاك دلوقتي ربنا ليه حكمة فيها ، اوعي تفتكر ان ربنا ناسيك لا خالص ، ربنا عالم بتعبك ، عالم بصعوبه حياتك ، عالم ان طاقتك. شبه خلصت ، لكن خليك عارف ان برغم كل ده مستحيل يسيبك في موقف صعب عليك ، وقريب هتعرف الحكمة في اللي انت مريت بيه وصبري عليه ، ومتخفش مش هيضيعك ولا هيسيبك وهيعوض قلبك بعوض عظيم عمرك ما كنت تتخيله ، وهيفتحلك بيبان عوض ملهاش اخر، بس انت خليك واثق في ربنا

ابتسم لها في حنو وضغط على يدها بكف يده الاخرى واردف

_ربنا يخليكِ ليا عشان انتِ أحلى حاجة في حياة عُمر! 

_______

_مش عارفة اقولك إيه يا إياد، بجد دا أحلى يوم فحياتي

ابتسم لي إياد بحب كعهده ف اخبرته بصوتي الحماسي

_حاسة اني رجعت لنفسي بتاعت زمان

_انا مبسوط انك مبسوطة يا نايا، بقولك إيه تيجي نعوم سوا

نهضت متحمسه وانا انفض الرمال عني وألوح له _باي باي_ضاحكة ذاهبة ناحية البحر، هرول هو خلفي وقفز بالماء خلفي.

ظللنا نتراشق المياة في وجه بعضنا البعض سوياً، حملني مرة وقذفني بقوة كدت اصرخ عالياً لولا شعوري بالانتعاش والحماسة، تصنعت الغرق وفُزع اياد حتى فتحت عيناي له ليقوم بلكمي في كتفي عدة مرات وانا اضحك

_تعالي ندخل للغميق شوية

_لاء كفايانا كدا يالا نطلع

_لاء نطلع إيه، انا مبسوط اننا وحدنا بعيد عن جروب المدرسة شوية، انتِ وحشاني وأنا عاوز اقضي معاكِ اطول وقت ممكن

تحدثت معه والامواج تتلقفنا إثر وقوفنا انا وهو بعرض البحر ساكنان تحركنا حركة البحر فقط

_ما احنا سوا هو يا إياد، يالا نطلع بقا انا بقلق من البحر ع فكرة

_طب آخر طلب، تعالي نتسابق والل يفوز التاني يعزمه عالغدا

_مممم

 

تركني وبدء يسبح وهو يلوح لي بقبلة في الهواء مع قوله

_يلا يا نااااياااا متبقيش جبانة

 

ظل يسبح بعيداً، اخذتني الحماسة فقمت بالسباحة خلفه، كاد يسبقني حتى اتت موجة عالية حالت بيننا، صرخت بصوت عال خوفاً من الغرق وبعدها سمعت صوت الساعة اللعينة في أذني، التكتكه واضحة، التكتكة التي تجعلني افقد توازني وشعوري الطبيعي.

كنت اصرخ في عرض المياة وانا متوقفه تماماً عن السباحة، وبعدها تذكرت... إياد!!

سبحت نحو الاتجاة الذي سبح هو منه، كنت اصرخ ب اسمه عالياً

_إيااااااد... إياااااااد

 

لا يوجد له أثر، من الواضح ان احد اساتذة الاشراف على الرحلة قد انتبه لصوتي وصراخي، قام بالقفز إلى الماء على الفور واتى ناحيتي يقوم ب إنقاذي وانا كل ما ردده لساني

 

_إياد يا مستر، إياد راح فالعميق ومش باين، ارجوك الحقه يا مستر

كان يجذبني بذراعه إلى الخارج، صوت عقارب الساعة العكسية في اذني يعلو ويعلو، كدت أصم.. غطيت بكفي يداي أذناي وانا أصرخ..

وصلنا الشاطئ، وضعني استاذس وهبط ثانية إلى البحر، توقفت عقارب الساعة العكسية عن الصوت!!

اعتدلت التقط انفاسي وصديقاتي حولي يطمئنن لحالي، ومنهم من يقوم بتنشيفي إثر البلل، لكنني لم انتبه لأي واحدة منهن، كانت عيناي عالقتان بالبحر ومن فيه.

قفز بعض الشباب زملائي بالمدرسة، والجميع سبح نحو عمق البحر بنفس الاتجاه الذي ابحر به إياد قبل أن تحول بيننا الموجة.

انقضت الدقائق كأنها دهووور، انتظر وعيناي مشبثتان بالبحر، صوت الساعة الملعون لا ينبأ بالخير، حتى رأيته!

جسده ممدد يحملونه زملائي واستاذي، قاموا بوضعه على الرمال وقام استاذي بالضغط على عضلة قلبه ولكن لا حراك!

جسد إياد ساكن كأنه صُعق بالكهرباء للتو، اقتربت منه وجسدي يرتجف، وباق الزملاء والزميلات يجتمعن حول إياد واستاذي، منهم من يقف واضعاً يده على رأسه ومنهم من تضع كفها على فمها شاهقة.

قام استاذي بعدة محاولات، ولم ييأس، اقتربت انا ووضعت يدي على قلبه مثلما كنت افعل كي اشعر به، فلم اشعر بشئ.

وفجأة رأيته بجانبي يقف والمياة تتساقط منه بغزارة، لم استوعب ولن استطيع التحمل اكثر من ذلك فسقطت مغشي علي!!

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
9↑1الكاتبمدونة حسن غريب
10↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني203
2↑22الكاتبمدونة مها اسماعيل 173
3↑14الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)205
4↑11الكاتبمدونة منال الشرقاوي193
5↑5الكاتبمدونة كريمان سالم66
6↑5الكاتبمدونة خالد عويس187
7↑4الكاتبمدونة نجلاء لطفي 43
8↑4الكاتبمدونة غازي جابر48
9↑4الكاتبمدونة سحر حسب الله51
10↑4الكاتبمدونة نهلة احمد حسن97
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1079
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب695
4الكاتبمدونة ياسر سلمي655
5الكاتبمدونة اشرف الكرم576
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري501
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني426
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب333744
2الكاتبمدونة نهلة حمودة189551
3الكاتبمدونة ياسر سلمي181247
4الكاتبمدونة زينب حمدي169706
5الكاتبمدونة اشرف الكرم130942
6الكاتبمدونة مني امين116766
7الكاتبمدونة سمير حماد 107685
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97816
9الكاتبمدونة مني العقدة94934
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين91568

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
2الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
3الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27
4الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
5الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
6الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
7الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
8الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
9الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
10الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12

المتواجدون حالياً

762 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع