فأنتِ تريدينَهْ يحبك على طريقتك
وهو يريد أن تُحبيه على طريقته
ولكن كل منكم صامت أمام الآخر
والحل...
أعطيه مفتاح قلبِك ليتعلم كيف يُحبك على طريقتِك
وأنتَ كذلك أعطيها مفتاح قلبك لتحبَك على طريقتك
فلا تجعلوا صمت ألسنتكم يضغط على صوت قلبكم الذي يصرخ بين ضلوعكم
ولا تفيقوا إلا على هروبه من قفصكم الصدرى وتصبحوا بلا قلب
ويصبح شغلكم الشاغل هو
.. جارى البحث عن قلبي ..