رغم كل الآلام والأوضاع الصعبة التي نعيشها وتُحيط بنا في الشرق الأوسط إلا أننا يجب أن نفرح بالعيد ونحتفل به تعظيمًا لشعائر الله.
كذلك يجب أن نفرح أن الله عزوجل منحنا الفرصة مرة أخرى لبلوغ رمضان والصيام والقيام ولعلنا كنا من الفائزين المقبولين الذين عفا الله عنهم.
وهي فرصة لالتقاط الأنفاس والراحة بعد سعي طويل لنجدد طاقتنا الإيمانية والشخصية ونعود للحياة والعمل بطاقة جديدة تُعيننا على السعي وتحقيق أهداف أكبر.
فلنفرح ونبتهج بقدوم العيد ونسأل الله أن يجعل أيامنا كلها بركة وسرور وطاقة إيجابية.